MÂLOUF TUNISIEN PARIS – Invitée de la Chaîne Al-Jazeera, Samedi 28 Janvier 2023
557 بار بازدید -
پارسال
-
Mâlouf Tunisien Paris Pour la
Mâlouf Tunisien Paris Pour la Transmission, la Sauvegarde, la Revalorisation et la Promotion du Patrimoine Musical Classique et Artistique de Tunisie.
Notre association « MÂLOUF TUNISIEN PARIS » est engagée sur un chemin culturel ambitieux.
Attachée à la tradition de la pratique musicale du répertoire de la musique classique de Tunisie, nous mettons en œuvre tous nos moyens afin de concrétiser cet amour à cette musique pour la faire découvrir, redécouvrir et la partager.
Grâce à un travail acharné et de grande valeur humaine et professionnelle, nous sommes en mesure d’exister dans une cohérence de groupe qui peut prétendre à un avenir musical de qualité.
Ahmed-Ridha ABBÈS
Président Fondateur
Mâlouf Tunisien Paris
تحـيـة لكــم و لكــل الـفـريـق و لـكــل مـتـابـعـيـنأا
و شكـرا عـلى اهـتـمامكـم بـنـشـاطنـا و نـشـاط جـمـعيـتـنـا "مأالـوف تـونـس باريـس"
أسـسـنا هـذه الجمعـية أساسا لتعـاطي هـذا الفـن و للحـفـاظ عليـه
لماذا الحـفاظ عـلـيه ؟
لأنه موكـونة من مكـونات ثـقـافـتـنـا و تـاريخـنا و حـضارتـنا و هـويـتـنـا و خـاصة لأنه فـن رفـيع و ذو عـمق و جـمال و روح غـنـيـة
و يـتمثـل الحـفاظ عـلى هـذا التـراث فـي نـقـلـه للأجـيـال و تعـليمه للآخـريـن عـلى الطريـقـة التقـليـديـة و إثـراؤه بالغـيـر المعـروف و الـغـيـر المسمـوع و بتشريـك الـفـنانيـن فـي إتمام بعـض المقـطـوعات المفـقـودة و بـنـشره عـلى وسائـل قـنـوات الإتـصال الإجـتمـاعي و الـتعـريـف بـه عـبـر العـروض و البـربـصات و المحاضرات.
الأسـاس فـي نشـاطـنـا هـو أولا لـقـاؤنـا الأسـبـوعـي الـذي جـعـلـنا منه درسـنـا المجاني و المفـتـوح للجميع وهـو مـوعـدنا كـل يـوم أحــد مــن الساعـة الثالـثة إلـى الساعـة السادسة بعـد الـزوال بـالحـي العـالـمـي للفـنـون بـبـاريـس.
و أيضا تـنـظيـم خـرجات و رحـلات ثـقـافـية داخـل فـرنـسا و خـارجهــا
أسـسنا مهـرجـان الـنـوبة الكـلاسـيـكـية بفـاس - المغـرب – بـالاشتـراك مـع جـمعـيات مـوسـيـقـية و ثـقـافـية مغربيــة.
كـل ما تـوغـلت في معـرفـة هـذا الفـن و الـلـقـاء مـعـه و دراستـه و تـدريـسـه، كـلما اكـتشـفـت جـماله و عـمـقـه و ثــراؤه و روحـه الجميـلــه.
جـعـلـنـا من دروسـنـا المجـانـيـة مفـتـوحـة لكـل الذيـن ارادوا أن يكـتـشفـون هذا الفن العظيم وأن يتعـلمونه. فـالبـاب مفـتـوح للجميـع بـدون أي شـرط. طـبـعا المطلـوب هـو الإحتـرام، إحتـرام القـانـونيـن الأسـاسي و الـداخـلي ، إحـتـرام الآخـريـن و الأخـذ بـيـد الـوافـديـن الجـــدد.
و لـنا مـن الإنـتـاج 7 "ألـبـومـات" يحـتـوي كـل واحـد منهـم عـلى إسطـوانـة سـمـعـيـة ‘CD’ و إسـطـوانـة بـصريـة ‘DVD’ و كـتـيـب ‘Livret’يحـتـوي عـلى معـلومات تهـم هـذا الفـن و مجـمـوعـات من الـصـور و كـلـمـات النـوبـات المغـنـات و الأزجـال و الفـونـدوات و الأغـاني العـتـيـقـة بـاللـغـتـيـن العـربـية و الفـرنسيــة و بعــض المـقـالات الصحـفـيـة.
أحـمـد رضـا عـبــاس
رئـيــس و مـؤسـس جـمـعـيـة مـألــوف تــونـس بـاريــس
Notre association « MÂLOUF TUNISIEN PARIS » est engagée sur un chemin culturel ambitieux.
Attachée à la tradition de la pratique musicale du répertoire de la musique classique de Tunisie, nous mettons en œuvre tous nos moyens afin de concrétiser cet amour à cette musique pour la faire découvrir, redécouvrir et la partager.
Grâce à un travail acharné et de grande valeur humaine et professionnelle, nous sommes en mesure d’exister dans une cohérence de groupe qui peut prétendre à un avenir musical de qualité.
Ahmed-Ridha ABBÈS
Président Fondateur
Mâlouf Tunisien Paris
تحـيـة لكــم و لكــل الـفـريـق و لـكــل مـتـابـعـيـنأا
و شكـرا عـلى اهـتـمامكـم بـنـشـاطنـا و نـشـاط جـمـعيـتـنـا "مأالـوف تـونـس باريـس"
أسـسـنا هـذه الجمعـية أساسا لتعـاطي هـذا الفـن و للحـفـاظ عليـه
لماذا الحـفاظ عـلـيه ؟
لأنه موكـونة من مكـونات ثـقـافـتـنـا و تـاريخـنا و حـضارتـنا و هـويـتـنـا و خـاصة لأنه فـن رفـيع و ذو عـمق و جـمال و روح غـنـيـة
و يـتمثـل الحـفاظ عـلى هـذا التـراث فـي نـقـلـه للأجـيـال و تعـليمه للآخـريـن عـلى الطريـقـة التقـليـديـة و إثـراؤه بالغـيـر المعـروف و الـغـيـر المسمـوع و بتشريـك الـفـنانيـن فـي إتمام بعـض المقـطـوعات المفـقـودة و بـنـشره عـلى وسائـل قـنـوات الإتـصال الإجـتمـاعي و الـتعـريـف بـه عـبـر العـروض و البـربـصات و المحاضرات.
الأسـاس فـي نشـاطـنـا هـو أولا لـقـاؤنـا الأسـبـوعـي الـذي جـعـلـنا منه درسـنـا المجاني و المفـتـوح للجميع وهـو مـوعـدنا كـل يـوم أحــد مــن الساعـة الثالـثة إلـى الساعـة السادسة بعـد الـزوال بـالحـي العـالـمـي للفـنـون بـبـاريـس.
و أيضا تـنـظيـم خـرجات و رحـلات ثـقـافـية داخـل فـرنـسا و خـارجهــا
أسـسنا مهـرجـان الـنـوبة الكـلاسـيـكـية بفـاس - المغـرب – بـالاشتـراك مـع جـمعـيات مـوسـيـقـية و ثـقـافـية مغربيــة.
كـل ما تـوغـلت في معـرفـة هـذا الفـن و الـلـقـاء مـعـه و دراستـه و تـدريـسـه، كـلما اكـتشـفـت جـماله و عـمـقـه و ثــراؤه و روحـه الجميـلــه.
جـعـلـنـا من دروسـنـا المجـانـيـة مفـتـوحـة لكـل الذيـن ارادوا أن يكـتـشفـون هذا الفن العظيم وأن يتعـلمونه. فـالبـاب مفـتـوح للجميـع بـدون أي شـرط. طـبـعا المطلـوب هـو الإحتـرام، إحتـرام القـانـونيـن الأسـاسي و الـداخـلي ، إحـتـرام الآخـريـن و الأخـذ بـيـد الـوافـديـن الجـــدد.
و لـنا مـن الإنـتـاج 7 "ألـبـومـات" يحـتـوي كـل واحـد منهـم عـلى إسطـوانـة سـمـعـيـة ‘CD’ و إسـطـوانـة بـصريـة ‘DVD’ و كـتـيـب ‘Livret’يحـتـوي عـلى معـلومات تهـم هـذا الفـن و مجـمـوعـات من الـصـور و كـلـمـات النـوبـات المغـنـات و الأزجـال و الفـونـدوات و الأغـاني العـتـيـقـة بـاللـغـتـيـن العـربـية و الفـرنسيــة و بعــض المـقـالات الصحـفـيـة.
أحـمـد رضـا عـبــاس
رئـيــس و مـؤسـس جـمـعـيـة مـألــوف تــونـس بـاريــس
پارسال
در تاریخ 1401/11/11 منتشر شده
است.
557
بـار بازدید شده