بيان في غاية الأهمية مولانا الشيخ أحمد لات من علماء الهند الجزء الأول

3.4 هزار بار بازدید - 3 سال پیش - قال الشيخ  محمد يوسف الكاندهلوى
قال الشيخ  محمد يوسف الكاندهلوى  رحمه الله تعالى

الله سبحانه و تعالى ما طلب منا إزهاق الباطل...
فإزهاق الباطل هو نتيجة إيجاد الحق في حياتنا..
فالله أمرنا أن نجتهد حتى يأتي الحق فينا لكي يختفي الباطل من حياتنا....
إذا جاء الحق زهق الباطل إن الباطل كان زهوقا.. الآية..... بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق ولكم الويل مما تصفون...
الآية...
ان الحسنات يذهبن السيئات..
الآية

اختلاف الرأي خير ولكن اختلاف القلوب شر

يدخل الدين في الناس عن طريق العبادات ويخرج منهم عن طريق المعاملات

الذين يخرجون في سبيل الله عندهم صدق لأنهم يأخذون من دنياهم لدينهم ولا يريدون شيء من خروجهم لدنياهم.

بفساد اليقين تفسد الأعمال
و بفساد الأعمال تفسد الأحوال وبفساد الأحوال يكون الظلم والسلب والنهب والمعاصي كبيرها وصغيرها وتمحق البركة في الأولاد والأموال والزوجات والدواب وفي كل شيء
والعكس صحيح

السعيد من جعله الله مفتاح للخير مغلاق للشر و سبب لهداية الناس
إذا الإنسان اشتغل بأمر نفسه غفل عن أمر الله

الانتساب إلى الله يستوجب النصرة والبركة ومن يعادي المنتسب إلى الله يدمره الله

كفى المرء علما أن يخشى الله عز وجل وكفى بالمرء جهلا أن يغتر بنفسه

في حياة الصحابة رضى الله عنهم كانت المسابقة (بالأعمال)
والآن أصبحت المسابقة (بالعلم)
3 سال پیش در تاریخ 1400/06/06 منتشر شده است.
3,438 بـار بازدید شده
... بیشتر