MÂLOUF TUNISIEN PARIS - Noûba Al-'Arâq

15.3 هزار بار بازدید - 3 سال پیش - Mâlouf Tunisien ParisPour la Transmission,
Mâlouf Tunisien Paris
Pour la Transmission, la Sauvegarde, la Revalorisation et la Promotion du Patrimoine Musical Classique et Artistique de Tunisie.
Notre association « MÂLOUF TUNISIEN PARIS » est engagée sur un chemin culturel ambitieux.
Attachée à la tradition de la pratique musicale du répertoire de la musique classique de Tunisie, nous mettons en œuvre tous nos moyens afin de concrétiser cet amour à cette musique pour la faire découvrir, redécouvrir et la partager.
Grâce à un travail acharné et de grande valeur humaine et professionnelle, nous sommes en mesure d’exister dans une cohérence de groupe qui peut prétendre à un avenir musical de qualité.
Ahmed-Ridha ABBÈS
Président Fondateur de l'Association

Mâlouf Tunisien Paris
Les Paroles de la Noûba N° 2
نـــــوبـــة الـــــــــعــــراق
الأبـــــيــــــــات
تعطشـت من وجـد الى غـيـث وصلـــه فـأضـما فــؤادي حـيـن عــز لـقــاؤه
و أرعــد قـلـبـي حـيـن أبـرق ثــغــــره       و أمـطـر جـفـنـي حـين هـب هـواؤه
بــطــايحـــي
يـــقــلـــك زمــان الأزهـــار الـــدنـــيـــا مــلـــيـــحــــة
اجــلــــس مــا بـــيـــن الأشجـار فــــي روضــــة فـــســـيـــحــــة
واســمــع لــغــــات الأطــيــــار بــــغــــنـــة فــــصــــيــــحـــة
( طــالـــع )
يـــا ســـاقــــــي ديــــر الكـــاس وآســـق حــبـــيــــبـــي
( رجـــوع )
عــن غــيـــظ الحـــواســد و الرقـيـــب امـلآ يــا طــبـــيـــبــي
دخــــول بــــــرول ( 1 )
يــا عـاشـقـيــن بـعــد الـحـبـيـــب قـــد زادنــي عـــشـــقـــا
آعــمــل عـلــى غــيـــظ الــرقــيــــب فــعـــلـــه مــعـــي يــبــقــى
مـا لـــي ســوى البـــدر الـمـنـيـر مــخــلــوق مـــــــن الـرقـــه
( طـالــع )
لــصـاحــب الــوجـــه الــجـــمــيــل ســلــطــان فـــــي الــغــزلآن
( رجـــوع )
و قــل لــه صــبــري عــيــى يـــا قـــد غـــصـن الــبــان
يـــا نــاعـــس الأجـــفـــان
بــــــرول ( 2 )
بـعـيـنـي نـرى جـورك عـلـى قـلـبــي آش يـــنــفــعــك
و يـا مـدعـي قـل لـي تـرى عـيـنــي آش هــو مـعـــك
بــشــرق تــمـــر و يردك الــغـــربــي الـــلــه مــعـاك
( طــالـع )
و غـيــبــتــمــو عــلى كــل وادي    و حــرمـتـمـوا عـن عـيـنـي رقــادي
( رجــوع )
جـــودوا وارحــــمـــوا يـــا أهــــل الــوداد
قـــلـبـي هــكــذا يـــتــعـــب أنــتــم تـــلـعـــبــوا
كـأس الــهـوى مــاأصـــعــب ســل مــن جــربـوا
أما  واصــلـوا ولآ فــاصــلـوا
بــــــرول ( 3 )
كــلـيـــت مــن كـثـــر الـجــفــى     آه     آه     آه
وبــــاح مــنـــي مــا خـــفـــى آه     آه     آه
هــيــهـــات نــاري تــنــطــفــى آه     آه     آه
( رجـــــــــــــوع )
أصـل الـســبــب مـن هـجــركـــم لآش   و  لآش   و  لآش
نــيــــران قــلــبــي أشــعـــل  آه     آه     آه
( بــــــيـــــــــــت )
يـا بــو الـعـيــون الــذبـــال آه     آه     آه
والــلــه مــا عـنــكـــم نســـلــــو  آه     آه     آه
مــهـمــا أردتــــم فــآفعـــلـــــوا  آه     آه     آه
( طــــــالــــــــــع )
مـنـعـتـمــونـــي وصــلــكـــم لآش   و  لآش   و  لآش
وكــل مــمــنـوع يــحــلــو  آه     آه     آه
( بــــــيـــــــــــت )
يــا مـسـلـمـيــن صـبــري عــيــى  و أنــا نـراجـــي
اذا نــرى خـمــر الـضــيـــاء  بــدر الــديـــاجـــي
يـــخـطــرعـلـى قــلـبــي الـعــيـــاء  يــكــثـــرعــلآـــي
( طــالــع )
نــبـقــى مـقـلــق فــي قــلــــق  فــي ذي الــمــشــيـــــــــــــــة
( رجـــــــــــــوع )
الـلـــه يـصـبــرمـــن عــشـــق  أحـمــد نـبـــي خــيــرالـبــريــة
د   ر  ج
آش دعـــانــي نــعــشــقـــو ذا الــرشـــا مـقـنــيـــن
الــعــســل فـــي مـــنــطــقــــو  مــتـــولـع بـــالــزيـن
يـــا تــرى مــن يــلــحــقـــو ذا الــــرشــا الـمـســكــيـن
( طــالـــع )
و نــبــيــت هــانــي  حـــبــي بــيـــن أحــضـــانــي
( رجـــوع )
لــو يــــزرنــي ذا الـــرشــا  و نــرعــــى لـه الذمـام
خـفـيــف
يـا نــســـيــم الــريــاض  فــي الــســحـــر
بــــا شــبــيـه الـهــلال  و الـــــقــــــمـــر
يــا مـــنــايــا و غـــايـة  الأمـــــــــــــل
( طــــــالــــــــــع )
طـــاش عــــقــــــلــــي  الـى مـحــيـاكـــم
( رجــوع )
أيــهــا الــغـائـــبـــون  عــن نــضــري
خــتـــم ( 1 )
يَــا أُهَــيْـــلِ الـــحِــــمَــى لـَــقَــــدْ طَــالَ شـَــوقِــــي إِلَـــيــكُـــمُ
قـُــــلْــتُ مَــالحُـــبُ يـَــنْــجَـحِـــدُ وَأَنَــــا مَــا طِــقْــتُ أَكْــتُـــمُ
فَــارَقـَـتْ رُوحِــــي الــجَـــسَــــدَ  عَــذِّبُــــو مَـــا عَـــلَـــيـــكُــم
خــــتــم ( 2 )
ابــشـــرلـَــــقَـــد  نـــلـــت مــا تـــريـد
و الـــفــرح مـــســتـــقـــبــلا  يـــزيـــــــــــــــــــد
( طـالــع )
و واصــلـــوا  بــالــذي تــريـــدوا
( رجـــوع )
و يـــفــعــل الـــلــه  مــا يــريــد
خــــتـــــــــــــم  ( 3 ) - (زيـاد غـرســة)
يـا عاشــقـيـن ذاك الـشــعـــــــــــــــــر  لـسـع فــؤادي عـقـــــــــــــــــــــرب
الـلحــظ يجـــرح بـالـنــظـــــــــــــــــر  وغــنــج الــعــيـــن أعـــــــــــــــذب
الـليـل يــقـطــع بـالــسـهـــــــــــــــــــر  ســل الـنـجــوم حــيــن تـــغـــــــرب
( طــــــالـــــــــــــــع )
و أنـا عـلــى أول هـــيـــــــــــــــــــــام  عــاشـــق و لآ لــي طــبـيــــــــــــب
( رجــــــــــــــــــوع )
اللـي كـوى قـلـبـه الـغــــــــــــــــــــرام  مـاذا يـقـــاســـي مـــن لـــهــيـــــــب
3 سال پیش در تاریخ 1400/01/22 منتشر شده است.
15,330 بـار بازدید شده
... بیشتر