هل للسعودية مستقبل في الفضاء؟ | مشاعل الشميمري

في صيف عام 1969 كان العالم على موعد مع أهم حدث في تاريخ البشرية فيما يخص علوم الفضاء. فقد انطلق صاروخ ساتورن 5 من قاعدة كيب كانيفرال بولاية فلوريدا الأمريكية حاملا مركبة ابولو 11 التي تتكون من أجزاء كثيرة أهمها مركبة الفضاء القمرية ومركبة الهبوط على سطح القمر. وقد كان على متن المركبة ثلاثة من رواد الفضاء، هم: نيل آرمسترونغ ومايكل كولينز وإدوين الدرين، وقد انطلقت المركبة بتاريخ 16 يوليو 1969 لتصل إلى القمر بعد رحلة 3 أيام.
أما من جهتنا تحت، فقذ شكّل انطلاق الأمير سلطان بن سلمان إلى الفضاء في 17 يوليو عام 1985 بدايةً لعلاقة المملكة العربية السعودية بعلم الفضاء، فقد كان أول رائد فضاء عربي مسلم يتقدم الفريق العلمي الذي شارك في رحلة المكوك الفضائي "ديسكفري" في مهمة (إس تي إس جي 51).
ومنذ ذلك الحين لم يشهد علم الفضاء تطورًا كبيرًا، حيث لا نزال لا نملك وكالة فضاء خاصة بنا، ولا قاعدة جوية لإطلاق الصواريخ، إلا أن هناك محاولات طفيفة تقودها مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية.
وتتساءل مشاعل الشميمري، ماذا ننتظر بعد لتحجز السعودية مستقبلها في الفضاء؟

نرحب بسماع قصص الوطن العربي، قصة قد تكون سمعتها أو شاهدتها أو تعرف معلومات قيمة عنها، وتظن أنها تستحق النشر على ثمانية. سيكون من دواعي سرورنا إنتاجها، والبحث خلفها. يمكنكم مراسلتنا عبر البريد الإلكتروني [email protected].

موقع ثمانية: https://thmanyah.com
إذاعة ثمانية: https://thmanyah.com/podcasts/
ثمانية على تويتر: Twitter: thmanyah
ثمانية على إنستاگرام: Instagram: thmanyah
ثمانية على فيسبوك: Facebook: Thmanyah

• #news_politics
• #فنجان
• #ثمانية
• #الفضاء
• #المريخ
• #هندسة_صواريخ
• #وكالة_فضاء
• #ناسا
• #المستقبل
• #القمر
• #سلطان_بن_سلمان
• #مشاعل_الشميمري
• #رحلة_الفضاء