مواطنون يشيدون بنجاح مهرجان "بيلماون" ويؤكدون على أهمية الحفاظ على التراث الأمازيغي
636 بار بازدید -
5 روز پیش
-
مواطنون يشيدون بنجاح مهرجان "بيلماون"
مواطنون يشيدون بنجاح مهرجان "بيلماون" ويؤكدون على أهمية الحفاظ على التراث الأمازيغي
في إطار فعاليات مهرجان بيلماون في أكادير، عبر عديد مواطنين عن سعادتهم بحضور هذا الحدث الثقافي المميز، مؤكدين على أهمية هذا المهرجان في الحفاظ على التراث الأمازيغي وإحيائه.
وقال أحد الزوار القادمين من الرباط: "هذه أول مرة نحضر فيها هذا المهرجان، وقد أعجبنا كثيرا بالتنظيم والأجواء". وأضاف: "أكادير تبدو هذا العام في أحسن حال، والمهرجان في المستوى المطلوب".
كما أشاد عبر مواطنون عن مدى سعادتهم بتنوع أنشطة المهرجان واللوحات المقدمة، "الكرنفال مختلف عما رأيناه في مدن أخرى، وهذا أمر جميل". تضيف إحدى الزائرات.
وشدد العديد من المشاركين على ضرورة الحفاظ على هذا التراث، حيث قال أحد المواطنين الذين حضروا: "هذا تراثنا الأمازيغي الذي نحتفل به كل سنة. من المهم أن نحافظ عليه لأننا كبرنا عليه ووجدناه".
وردا على بعض الانتقادات، أكد المشاركون أن المهرجان يعكس ثقافة وتقاليد المنطقة بشكل إيجابي. وقال أحد المؤثرين: "ندعو من ينتقد هذه الظاهرة أن يأتي ويكتشفها بنفسه. نحن نرى أنه تراث وثقافة نعتز بها".
وفي الختام، أشاد المشاركون بجهود المنظمين والإعلاميين في إنجاح هذا الحدث الثقافي، مؤكدين على أهميته في التعريف بالتراث الأمازيغي ونشر ثقافة المنطقة.
هذا ويقبل ككل سنة الآلاف من الجماهير الأمازيغية بمناطق سوس والحوز وغيرهم من المناطق، على متابعة طقوس الفرجة والإمتاع والإبداع في احتفالات “بيلماون” العارمة، والمهرجانات و”الكرنفالات” التي تشهدها هذه المناطق بمناسبة عيد الأضحى.
ويتنكر المحتفلون بهذا التراثي الأمازيغي القديم الذي يبدأ في اليوم الموالي من عيد الأضحى ويستمر من ثلاثة أيام إلى أسبوع وأكثر، في أقنعة متنوعة ومُختلفة لإخفاء هوياتهم وملامحهم، ويرتدون جلود الماعز والخرفان، ثم يقومون بالتجول في الأزقة والشوارع مصحوبين بجماهير غفيرة، ويقومون بالرقص والغناء على إيقاعات “أحواش” والفن الأمازيغي المتنوع.
“فبراير.كم” إنه صوت الجميع. إنه عنوان الحقيقة كما هي بدون رتوش. الرأي والرأي الآخر.
تابعونا على:
Official Website | http://www.Febrayer.com
Facebook | Facebook: Febrayer
instagram: Instagram: febrayer
#بارطاجي_الحقيقة
في إطار فعاليات مهرجان بيلماون في أكادير، عبر عديد مواطنين عن سعادتهم بحضور هذا الحدث الثقافي المميز، مؤكدين على أهمية هذا المهرجان في الحفاظ على التراث الأمازيغي وإحيائه.
وقال أحد الزوار القادمين من الرباط: "هذه أول مرة نحضر فيها هذا المهرجان، وقد أعجبنا كثيرا بالتنظيم والأجواء". وأضاف: "أكادير تبدو هذا العام في أحسن حال، والمهرجان في المستوى المطلوب".
كما أشاد عبر مواطنون عن مدى سعادتهم بتنوع أنشطة المهرجان واللوحات المقدمة، "الكرنفال مختلف عما رأيناه في مدن أخرى، وهذا أمر جميل". تضيف إحدى الزائرات.
وشدد العديد من المشاركين على ضرورة الحفاظ على هذا التراث، حيث قال أحد المواطنين الذين حضروا: "هذا تراثنا الأمازيغي الذي نحتفل به كل سنة. من المهم أن نحافظ عليه لأننا كبرنا عليه ووجدناه".
وردا على بعض الانتقادات، أكد المشاركون أن المهرجان يعكس ثقافة وتقاليد المنطقة بشكل إيجابي. وقال أحد المؤثرين: "ندعو من ينتقد هذه الظاهرة أن يأتي ويكتشفها بنفسه. نحن نرى أنه تراث وثقافة نعتز بها".
وفي الختام، أشاد المشاركون بجهود المنظمين والإعلاميين في إنجاح هذا الحدث الثقافي، مؤكدين على أهميته في التعريف بالتراث الأمازيغي ونشر ثقافة المنطقة.
هذا ويقبل ككل سنة الآلاف من الجماهير الأمازيغية بمناطق سوس والحوز وغيرهم من المناطق، على متابعة طقوس الفرجة والإمتاع والإبداع في احتفالات “بيلماون” العارمة، والمهرجانات و”الكرنفالات” التي تشهدها هذه المناطق بمناسبة عيد الأضحى.
ويتنكر المحتفلون بهذا التراثي الأمازيغي القديم الذي يبدأ في اليوم الموالي من عيد الأضحى ويستمر من ثلاثة أيام إلى أسبوع وأكثر، في أقنعة متنوعة ومُختلفة لإخفاء هوياتهم وملامحهم، ويرتدون جلود الماعز والخرفان، ثم يقومون بالتجول في الأزقة والشوارع مصحوبين بجماهير غفيرة، ويقومون بالرقص والغناء على إيقاعات “أحواش” والفن الأمازيغي المتنوع.
“فبراير.كم” إنه صوت الجميع. إنه عنوان الحقيقة كما هي بدون رتوش. الرأي والرأي الآخر.
تابعونا على:
Official Website | http://www.Febrayer.com
Facebook | Facebook: Febrayer
instagram: Instagram: febrayer
#بارطاجي_الحقيقة
5 روز پیش
در تاریخ 1403/04/16 منتشر شده
است.
636
بـار بازدید شده