اذا كنت تعاني من التأجيل 🥺؛ فلا تؤجل مشاهدة هذا الفيديو ⏳

Feynbert
Feynbert
46.4 هزار بار بازدید - 2 سال پیش - واش ما كاتلاحضش معايا أنك
واش ما كاتلاحضش معايا أنك شحال من مرة كا تهز التيليفون تشوف شحال ف الساعة
حتى كا تلقا راسك تالف كتر من ساعة، و نتا كا تقلب على شي حاجة لي نتا أصلا ما عارفهاش فمواقع التفاخر الاجتماعي ...
و هاكدا كا تولي ساخط على حياتك و كاعي ...
وقتك و حياتك كا ضيع و نتا غير واعي ...
الخدمة ديالك أجلتي، و المتعة ديالك عجلتي ...
هربتي من ألم الإنضباط باش ما تبداش
و طحتي فألم الندم و بديتي كا تسول راسك علاش ؟
علاش ديما كا نعطل خدمتي و كا نضيع حياتي ؟
و كيفاش  ما نبقاش نأجل قرايتي و خدمتي ؟
أول خطوة تنتاصر بيها على مرض التأجيل هي ما تأجلش أنك تكمل هاد الفيديو حتى للأخير، لأنني كا نواعدك أنك مباشرة من بعد ما تساليه، غادي تكون آخر مرة تأجل فيها خدمتك هي هاد اللحظة لي أجلتيها باش تشوف هاد الفيديو، لي غا نبارتاجي معاك فيه خطوات عملية واقعية تطبيقية لي غا تخليك تولي كريستيانو رونالدو فتنظيم الوقت، و ليوناردو ميسي فتحقيق الأهداف، على بركة الله، يااالاه نبدااااو.
أول نقطة حبيت نشير ليها هي أن المشكل، ماشي فالتأجيل، و لكن فداكشي لي كا نأجلوه، فمثلا إذا كنتي كا تأجل وقت الترفيه و الإستمتاع فهنا التأجيل حاجة زوينة، و لكن إذا كنتي كا تأجل وقت القراية و الخدمة فهنا كاين مشكل !!
علاش ؟ لأن وقت النشاط و الترفيه ما هاربش، و تقدر ديرو فأي وقت، و لكن القراية و الخدمة عندها وقت محدود، و ضروري خاصك تسبقها، و بالتالي الدرس الأول هو أن ( التتمة فالفيديو .... )
#تحفيز
#تنمية_ذاتية
#تطوير_الذات
2 سال پیش در تاریخ 1401/06/04 منتشر شده است.
46,466 بـار بازدید شده
... بیشتر