شاهد على العصر | جمال حماد مع أحمد منصور: حقيقة تورط عبد الناصر في افتعال حريق القاهرة - (2)

Ahmed Mansour - أحمد منصور
Ahmed Mansour - أحمد منصور
70.7 هزار بار بازدید - 4 سال پیش - #أحمد_منصور
#أحمد_منصور #شاهد_على_العصر #جمال_حماد يكشف اللواء جمال حماد كاتب البيان الأول لثورة يوليو ١٩٥٢ مع الإعلامي أحمد منصور في الحلقة الثانية من برنامج شاهد على العصر عن حقيقة تورط عبد الناصر في افتعال حريق القاهرة كما يكشف عن التطورات السياسية وبدء الضباط في الترتيب للثورة. بٌثت الحلقة بتاريخ: 17/11/2008 00:00​​ - المقدمة - 00:30 - مأدبة الغداء عند الملك ​- 02:45 - حريق القاهرة في 26 يناير 1952 ​- 06:06 - تورط عبد الناصر في افتعال حريق القاهرة ​- 07:00 - أسلحة جمال عبد الناصر التى أتهم فيها الإخوان المسلمين ​- 11:05 - التطورات السياسية والبدء في تحديد موعد الثورة ​- 13:11 - تحدي ظباط الجيش للملك ​- 15:27 - إقالة حكومة الوفد وإسناد الوزارة لعلي ماهر ​- 18:05 - أسباب التعجيل بقيام الثورة ​- 21:20 - اعتراض الظباط الأحرار علي دخول حسين سري نادى الظباط ​- 25:46 - شعبية محمد نجيب بعد انتخابات نادي الضباط ​- 29:52 - مكالمة أحمد أبو الفتح لثروت عكاشة ​- 33:55 - الخطط الأولى للثورة وبداية التحرك ​- 37:18 - عبد الناصر طلب من الإخوان المسلمين المشاركة في الثورة ​- 38:06 - تفاصيل عن مشاركة جمال حماد في ثورة يوليو ​- 39:28 - تجنيد العقيد أحمد شوقي للمشاركة في انقلاب يوليو ​- 44:15 - شعور جمال حماد قبل المشاركة في انقلاب يوليو ​- تحدث اللواء جمال حماد أحد أفراد تنظيم الضباط الأحرار، عن مأدبة الغداء التي دعا لها الملك فاروق الضباط في الجيش في يوم 26 يناير، من العام 1952، والتي تزامنت مع أحداث حريق القاهرة. ونفى حماد أن يكون لجمال عبد الناصر علاقة بحادث حريق القاهرة، لافتا إلى أن قصة نقل الأسلحة من مدرسة المشاة إلى عزبة العشماوي، كان بسبب خوفه من التفتيش، مؤكدا أن عبد الناصر كان يحفظ هذه الأسلحة من أجل الفدائيين. وأشار حماد إلى أنه تم الاتفاق على عدة مواعيد لبدأ الثورة كانت أولها، في سنة 1955، وتم التعجيل بها لتكون في 1952 بعد أحداث حريق القاهرة، فكان الاتفاق الثاني أن تكون 13 نوفمبر 192، وهو موعد انعقاد البرلمان والذ كان محلول سابقا، ثم تغير الميعاد ليكون في أغسطس 1952، وذلك بسبب حل مجلس إدارة نادي الضباط في 16 يوليو 1952. وأوضح حماد أنه في يوم 20 يوليو، تم إبلاغ ثروت عكاشة، بأن هناك 12 اسما من الضباط الاحرار وصلوا للملك يوجب التصرف سريعا، فتم تعجيل التنفيذ ليصبح 23 يوليو. ولفت حماد على أن الحركة كانت تهدف إلى السيطرة على وحدات الجيش ثم الحياة السياسية والحكومة، ولكن لم يكن يتبنوا في ذلك الوقت تنحية الملك. وكشف حماد أن أحد أسباب تأخير الثورة يوما إضافيا من 22 يوليو إلى 23 يوليو، أن عبد الناصر طلب مساندة الإخوان، وانتظر رأي المرشد آنذاك حسن الهضيبي حتى يتأكد من مساندتهم. وعن أسباب إصرار جمال عبد الناصر على مساندة الإخوان له، لأنهم كانوا مشتركين في الكفاح ضد الإنجليز ومنظمين ولديهم أسلحة وجماعة منظمة وتستطيع أن تقف بجانبنا في صد الإنجليز في حالة فكروا في إجهاض الثورة. تابعونا على : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ Facebook : www.facebook.com/ahmedmansouraja Twitter : www.twitter.com/amansouraja YouTube:    / @ahmedmansouraja   Instagram : www.instagram.com/amansouraja Telegram: t.me/Ahmedmansouraja
4 سال پیش در تاریخ 1399/07/07 منتشر شده است.
70,799 بـار بازدید شده
... بیشتر