السيرة الذاتية للفريق قوات خاصة الركن ناصر الغنام

من هوا ناصر الغنام
خط الخدمة العسكري للواء قوات خاصة الركن  ناصر الغنام
الغنام ..خريج الكلية العسكرية 1  الدورة ٧٤   اكملت دورة المشاة الاساسية  ومن ثم دورة المشاة الالي وتنسبت امر فصيل مش أ باللواء ٤٢ الفرقة المدرعة  ١٠ ثم قدمت طلبا للتطوع بصنف القوات الخاصة واكملت دورة القوات الخاصة ومن بعدها دورة الضفادع البشرية وحصلت على قدم 6 اشهر وعملت في افواج القوات الخاصة  وتحديدا فوج  القوات الخاصة مقاتلة الدروع الاول ومن ثم تم استدعائي للعمل في الكلية العسكرية امر فصيل وامر سرية ومنها اكملت دورة القيادة  الدورة ٢٦بامتياز لاحصل على اعفاء من اختبارات التنافس للقبول بكلية الاركان الدورة ٦٤ واكملت كلية الاركان وتخرجت برتبة نقيب ركن وحصلت على قدم سنة وكنت من الاوائل في الدورة  ليتم تنسيبي  ضابط ركن  الميرة في اللواء المدرع 41 حرس جمهورس ومن ثم ضابط ركن الثالث  حركات  في لواء 3 قوات خاصة حرس جمهوري ومعاون امر فوج ضفادع بشرية في لواء 26 ضفادع بشرية الحرس الجمهوري وبعدها امراا لوحدة مراسيم الحرس الجمهوري  واحب ان اوضح للجميع ان هذة الوحدة هي من وحدات الجيش وليست وحدة خاصة واجبها استقبال ضيوف العراق عند قدوم اي ضيف للبلد وتوجد في كل دولة من دول العالم يتم انتخاب افضل الضباط  للعمل فيها من ناحية القيافة والرشاقة والمعلومات العسكرية لانها تعتبر وحدة النخبة وكنت امرها واحمل رتبة مقدم ركن وبعد سقوط النظام كنت من اوائل الضباط العائدين للخدمة بالجيش الجديد  وتم ارسالي بدورة خارج العراق مع 300 ضابط ركن وحصلت على التسلسل الاول ورتبه قدم لاعمل بعدها مقدم لواء المثنى سنة واحدة وامراا للواء المثنى اربع سنوات في ابو غريب  وتحديدا من عام 2005 ولغايه 2009 واتشرف باني من حررها من تنظيم القاعدة  ولقن مع رجاله  الارهابيين دروسا لن ينسوها  واشرف على اعادة المهجرين اليها ثم قائداا للفرقة 2 في الموصل لمدة سنتان من ٢٠٠٩ لغاية ٢٠١١ وشهدت نينوى افضل حالاتها  من الناحية الامنية في تلك الفترة ونقلت منها  بموامرة قادها النجيفي لافراغ نينوى وتهيتها للسقوط بيد داعش والنقشبندية  وقائداا للفرقة 17 جنوب بغداد لمدة سنتان من ٢٠١١ لغاية ٢٠١٣ وكانت تشهد استقرار امني كبير جدا ولم تشهد جنوب بغداد خلال هذة الفترة اي خرق امني  حاصل على شهادتين الاولى ماجستير  علوم عسكرية والثانية دكتورا في ادارة الاعمال الدولية
عضو في المنتخب العسكري العراقي للقفز الحر ولي 148 قفزة حرة قدمت استقالتي من الخدمة بالجيش في تموز 2013 بعد قتال استمر عشر سنوات في اخطر المناطق وأصعبها وانا في قمة النجاح العسكري بسبب المزاجية باتخاذ القرارات العسكرية والابتعاد عّن المهنية بقيادة هذة المؤسسة  ومع كل الاسف ان مفهوم الاستقالة غير مفهوم في بلدنا وانا اعتبره قمة الشجاعة عندما تتخد قرارا كهذا في وقت يتطلب منك تقديم كل شي لبلدك وانت في الحقيقة غير قادر على تقديم اي شي  واتشرف باني الوحيد الذي ترك منصبة بسبب سوء الادارة وفشل القيادات العسكرية العليا  واتشرف باني وخلال خدمتي وخلال عشرة اعوام قد حققت نجاحات كبيرة في كل المناطق التي عملت بها ولقنت الارهابيين دروسا وحددت من حركة هذة المجاميع الارهابية واشرفت على تفكيك الكثير من تنظيماتهم الجبانة ........................ تم استدعائي للعودة الى الخدمة  وتحديدا بعد سقوط الموصل