الرئيس الصومالي: كل الخيارات مطروحة حال حاولت إثيوبيا احتلال أي قطعة من أراضينا
421 بار بازدید -
دیروز
-
مباشر مع الرئيس الصومالي حسن
مباشر مع الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود من داخل القصر الرئاسي في العاصمة الصومالية مقديشو
أبرز ما جاء في تصريحات الرئيس الصومالي:
- نعتقد أن حل الدولتين هو الأفضل بحيث يمكن الفلسطينيين من الحصول على دولتهم المستقلة
- يؤسفنا جدا ما يحدث في غزة وما تقوم به إسرائيل يستحق الإدانة
- على المجتمع الدولي فرض المزيد من الضغوط على إسرائيل لتوقف سفك الدماء والجلوس على طاولة المفاوضات
- ما يحدث في البحر الأحمر يؤسفنا جدا ويؤثر على تنمية بلدنا وعلى أمننا واستقرارنا
- لم يتم دعوتنا للمشاركة في عملية حارس الازدهار ونحن نفضل الحلول السياسية
- مشكلتنا مع إثيوبيا أنها تريد السيطرة على أرض صومالية وإنشاء قاعدة بحرية في بحر عدن وهو ما لن نسمح به
- لا يوجد أي مبرر شرعي لأن تقوم إثيوبيا بالاعتراف بما يسمى أرض الصومال
- إثيوبيا تخترق كل القوانين والمعاهدات وهي مسؤولة عن حالة عدم الاستقرار في المنطقة
- القاهرة تدعمنا وتدرب قواتنا الأمنية وتزودنا بالمعدات والأجهزة التي تحتاجها القوات الأمنية ولكن لا يوجد جنود مصريون على أراضينا
- وقعنا اتفاقية دفاعية مع مصر ولكن لدينا أيضا اتفاقيات أمنية دفاعية مع إثيوبيا
- طلبنا دعما من دول مختلفة في حربنا ضد الإرهاب وكانت مصر بين من استجاب لدعوتنا في دعمنا بالأجهزة والمعدات
- بلادنا دولة ذات سيادة ولم نستدعي جنودا من مصر ولكن إثيوبيا من تدعي وتختلق المشاكل
- كل الخيارات مطروحة حال حاولت إثيوبيا احتلال أي قطعة من أراضينا
- نأمل توفيق الجهود التركية في إيجاد حل سياسي للخلافات بين الصومال وإثيوبيا
- نريد تحقيق استقرار السودان والحفاظ على سيادته من خلال الحوار والتفاوض
- يقلقنا وضع السودان الراهن وسنقدم كل أوجه الدعم في سبيل حل المشكلة الراهنة
- لا ننحاز لأي من الأطراف في السودان وحريصون على حل الأزمة الراهنة بالتفاوض والحوار
- ندعو البرهان وحميدتي إلى إسكات البنادق ووقف القتال والاستجابة لدعوات الجهات المخلصة لإنقاذ السودان من أزمه
- لا ندعم الانقلابات العسكرية وعلى الدول الإفريقية تبني الحلول الديمقراطية التي تجلب الاستقرار والسلام
- دور رجال الجيش في حماية الأوطان وليس في فرض حكمهم على البلاد ويجب أن يأتي الحكم عبر صناديق الانتخاب
- على فرنسا أن تعيد علاقاتها مع الدول الإفريقية على أساس تحقيق مصالح الطرفين وليس العمل في صالح طرف واحد
- إفريقيا ينقصها المال والخبرات لاستثمار إمكانياتها وهو ما يدفعنا للاستعانة بالدولة الخارجية بما يحقق مصالح بلادنا
- لدينا اتفاقيات كثيرة مع الولايات المتحدة تخدم مصلحة الشعب الصومالي وهي شريكنا الخارجي الأكبر ولكننا أيضا نتواصل ونحافظ على علاقات طيبة مع الصين وروسيا
- تركيا وقفت إلى جانبنا ودعمتنا وقت الحاجة ونحافظ على شراكة جيدة معها بما يحقق مصالحنا
- الحرب على الإرهاب تتطلب تضافر الجبهات العسكرية والفكرية والمالية وهو ما أنجزناه في الصومال
- الخيار الوحيد للصومال وإثيوبيا هو العيش متجاورين في سلام والعمل سويا للتكامل الاقتصادي وجلب الرخاء لشعوبنا
#الصومال #الجزيرة_مباشر
اشترك في القناة ليصلك كل جديد بالضغط على الرابط التالي
ajm.me/yop3yh
شاهد البث الحي والمباشر لقناة الجزيرة مباشر
youtube.com/live/eksOMqVMINo
تابعونا على :
الجزيرة مباشر على الإنترنت
www.aljazeeramubasher.net/
Twitter.com/ajmubasher
www.Facebook.com/ajmubasher
/ aljazeeramubasher
www.instagram.com/aljazeeramubasher
www.tiktok.com/@aljazeera_mubasher
#الجزيرة_مباشر
دیروز
در تاریخ 1403/07/07 منتشر شده
است.
421
بـار بازدید شده