فزعه غدير الموت العنزي إلى شيخ عتيبه 3 من عنزه على 300 من جيش ابن سعود والقصه تحصلونها فالوصف☟☟

الــعنــزي
الــعنــزي
74 هزار بار بازدید - 7 سال پیش - كان قبيلة الدهامشة بقيادة الشيخ
كان قبيلة الدهامشة بقيادة الشيخ  برجس يقطنون بمنطقة الأسياح وفي
منطقة القصيم وفي وسط وشمال نجد
عموماً وكان له صداقه قويه مع  ابن فهيد
أمير بلدة عين  ابن فهيد وكانوا يحتمون ب
برجس عند وقوع الغارات وعند قدوم قطاع
الطرق وقال الشاعر  ثاني المطوطح من
الجميشات من الدهامشة عندما رحل الشيخ
برجس من عين ابن فهيد وبقي هو وبعض
جماعته في الأسياح وعندما شاهد منازل
قومه الدهامشة قال يسند على ابنه / عيد :

يا عيد ما عينت ربع لنا العام = هذي منازلهم على العين خلوات
قطعانهم مقرها عرق لزام = تبرى لها جرد المهار الأصيلات
شالوا على الزرفات عجلات الأولام = مع السلامه يا حمات الونيات

الخ …. القصيدة

ولقد استوطن الدهامشه في عهد الشيخ / برجس بلدة الحائط وما زال آثار مزرعته ماثلة إلى يومنا هذا وفي ذات يوم كان الشيخ / برجس ومعه فارسان مشهوران من الدهامشه هما / الخوّا و / ابن وقيت واعتلت ابنة / ابن فهيد سطح منزلها ورأت غاره على إبل الدهامشة التي كانت على المورد وقالت لأبيها إن ضيوفك عليهم غاره وامتطى الثلاثه خيولهم وصدوا الغارة وفكوا إبلهم من جيش لا يقل عن ( 300 ) فارس وأهدى / برجس ل / ابن فهيد فرس أحدهم .
كان ينزل في أغلب الأوقات في ناحية ( بيرحا ) من سباخ القصيم بالقرب من بريدة وصفه الشيخ / إبراهيم بن عبيد اّل عبد المحسن في تاريخه ( تذكرة أولى النهى والعرفان ) وهو يصف حوادث سنة 1276 هـ حيث يقول : إنه في يوم من الأيام اعتدى على أحد رعاة وسروح أهل بريدة بعض الغزاة وأخذوا الحلال وأتى بعض أهل بريدة يستنجدون بالشيخ / برجس المجلاد فجهز الشيخ / برجس جيشا لاستعادة الحلال من الغزاة وفعلا أعاد الحلال إلى أصحابة وأسر المعتدين .
ومن صفاته التي عرف بها عند عرب الباديه والتي يشترك بها مع عدد من فرسان الباديه حيث تواترت هذه القصه واشتهر بها أكثر من فارس أنه كان ذو صوت مهيب يخيف الخيل ويرهب العدو لدرجة أن الخيل يصيبها ما يشبه الرعب من قوة صوته وشدتة وهذه صفات جاءت في معرض المتناقل عن الشيخ / برجس المجلاد بالاضافه إلى أكثر من شخصيه أخرى من شيوخ القبائل في الجزيرة العربية
7 سال پیش در تاریخ 1396/06/10 منتشر شده است.
74,066 بـار بازدید شده
... بیشتر