دعم السكن الجديد ... انتظارات ومخاوف

وعلاش لا؟ مع IDYAHIA TAYB
وعلاش لا؟ مع IDYAHIA TAYB
717 بار بازدید - 8 ماه پیش - لا بد من الإشارة إلى
لا بد من الإشارة إلى أن البرنامج الملكي للدعم المباشر للسكن، سطر ضمن قانون المالية 2023، خصوصا المادة 8 منه، وعليه فإن برنامج الدعم المباشر للسكن، يشترط أن يكون المشروع السكني حيث توجد الشقة المراد اقتناؤها، مرخصا ابتداء من 2023، وهذا يعني أن الدعم لن يسري على المشاريع المنجزة قبل هذه السنة
ضبابية الإجراء المتعلق بربط الاستفادة من المنحة، بالمساكن التي تتوفر على رخصة السكن المسلمة في سنة 2023، وهو ما سيحد من دائرة الاختيار، ويزيد من تضاعف أثمان السكن المشمول بالدعم في ظل عجز العرض السكني، خاصة بالنسبة للطبقة المتوسطة التي لم يسبق لها الاستفادة من برنامج دعم سابق.
الحصر غير المفهوم للدعم بالنسبة للشقق مع استثناء عمليات البناء الشخصي على البقع الأرضية، خاصة وأن عدد من مناطق وجهات المملكة تتوفر لها هذه الإمكانية وبنفس السعر المحدد للدعم، سواء بالنسبة للمساكن أقل من 300 ألف درهم أو المساكن ما بين 300 ألف درهم و700 ألف درهم.
ضبابية الإجراءات المتعلقة بتفعيل البرنامج لفائدة العالم القروي خاصة في ظل اشتراط رخصة السكن المحددة في سنة 2023، دون أي مراعاة لطبيعة البناء والسكن في هذا المجال الترابي.
العراقيل التي قد تنجم عن فرض مهلة 30 يوما لإتمام البيع، قصد الاستفادة من المنحة، علما ان بطيء المساطر الإدارية وعدم توافق الإجراءات البنكية مع هذا الشرط، ستشكل بلا شك عائقا كبيرا في الحصول على هذه المنحة؛
إيجابية المقاربة الجديدة المبنية على دعم الطلب بدل دعم العرض التي كان معمول بها، ما سيحسن من القدرة الشرائية للمواطنين، ويحسن كذلك من جودة العرض السكني، ويعدد الاختيارات بالنسبة للمستفيدين؛وأشار المرصد بإيجابية استهداف تعزيز القدرة الشرائية للمواطنين الموجهة للسكن، ما سيخلق زخم ودينامية اقتصادية كبيرة في هذا القطاع الحيوي داخل المنظومة الاقتصادية الوطنية، ستساهم بلا شك في تمكينه من تجاوز ازمة الركود التي يعاني منها، ما سينعكس بشكل إيجابي على النمو والتشغيل؛
#دعم_السكن
#السكن_الإقتصادي #المغرب
8 ماه پیش در تاریخ 1402/08/23 منتشر شده است.
717 بـار بازدید شده
... بیشتر