صاروخ مصري يسبب الرعب فى إسرائيل والجيش الإسرائيلى يطلق صرخة الخطر من البرنامج الصاروخي للجيش المصري

مجلة "يسرائيل ديفينس" العسكرية الإسرائيلية، واللي بيصدرها الجيش الإسرائيلي في تقرير خطير ليها قالت فيه المجلة،

إن مصر تعتبر في اتفاقية مع إسرائيل من بداية الثمانينيات لكن بالرغم من ده فهي تتسلح بأحدث الأسلحة وبتمتلك صواريخ ومعدات حربية متطورة للغاية وبتجهز جيشها بأساطيل من السفن والغواصات والمركبات القتالية فائقة التطور والقدرات النارية الهائلة،


وقالت المجلة أن مصر بتمتلك صواريخ متطورة بعيدة المدى، وسبق أطلقتها على إسرائيل خلال حرب أكتوبر1973،

وزعمت إسرائيل أن مصر باعت صواريخ سكود إلى كوريا الشمالية، في خطوة هي اللي أسست صناعة الصواريخ المزدهرة في كوريا الشمالية لحد النهارده وبعدها باعت كوريا الشمالية الصواريخ المصرية المتطورة لإيران واللي أسست إيران على أساسها برنامجها الصاروخي المتطور،


يعني ببساطة مصر قادت سباق التسلح الباليستي مش بس في الشرق الأوسط ده في العالم !


وقالت "يسرائيل ديفينس" إنه يمكن القول إن مصر، بشكل غير مباشر، مسؤولة عن التهديد الصاروخي الموجه حاليا ضد المدن الإسرائيلية من إيران،


وقالت المجلة: "في إسرائيل، بيتم إسكات موضوع الصواريخ المصرية بشكل متعمد للرأي العام، بحجة أن مصر دولة مسالمة وداعمة لإسرائيل، وتتعاون معها في الحفاظ على حدود هادئة نسبيا وإنه مفيش للحكومة مصلحة في تقديم مصر كعدو محتمل،


وقالت المجلة إن في انشغال بمسألة أين تخفي مصر صواريخها  أن معهد أبحاث iiss الإسرائيلي نشر صور الأقمار الصناعية اللي التقطت في ما بين يوليو 2022 و أبريل 2023 تكشف عن قاعدة صواريخ سكود المصرية، على بعد حوالي 12 كم جنوب شرق القاهرة،

وقالت المجلة إنه بينما تظل قوة الصواريخ الباليستية المصرية سرية، تُظهر صور الأقمار الصناعية الأخيرة أنه على الرغم من عمرها، فإن نظام R-300 Elbrus أو RS-SS-1C Scud B قصير المدى لا يزال قيد التشغيل،


وسألت المجلة السؤال الأخطر للجيش الإسرائيلي وهو هل اشترت مصر صواريخ Nodong من كوريا الشمالية؟، وقالت إن وضعها في أي مكان بالقاهرة، كفيل، بأنهم يلاقوها في كل شبر من إسرائيل،


وعن عدد صواريخ سكود اللي بتمتلكها مصر، قالت المجلة، إن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية رجحت أنها عشرات الصواريخ !!


#الجيش_المصري #معبر_رفح #اسرائیل #السيسي #مصر #غزة #السعودية #لبنان #العراق #اليمن