فضيحة فكرية لفاطمة ناعوت في ندوتها بمعرض الكتاب 2017

203.6 هزار بار بازدید - 7 سال پیش - يقول الحسن البخاري بطل الفيديو:-
يقول الحسن البخاري بطل الفيديو:
- سمعت عن ندوة لفاطمة ناعوت وإسلام بحيري في معرض الكتاب حول كتاب لفاطمة ناعوت.
- اطلعت على الكتاب قبل الندوة.
- الكتاب أسلوبه ركيك بلاغيا، مشحون بالأخطاء اللغوية في أشياء هي مهمة الكاتبة لا المراجع اللغوي
- الكتاب مليء بالأخطاء العقدية، التي تصل للكفر البواح.
- الكاتبة تقول أن إيمان المسلم مثل الهندوسي مثل البوذي مثل اليهودي مثل المسيحي، فالرب الذي يعبدونه واحد، وكل هذه المعبودات رمز له.. تعني أن الهندوسي الذي يعبد البقرة ؛ يعبد ربك، لكنه يرمز له بحيوان له قرون وذيل ويحلب.
- نصت الكاتبة في كتابها الركيك على أنها لا تقصد فقط أنه لا فرق من حيث الإيمان بين الديانات الثلاث (إسلام - مسيحية - يهودية)، لكنها تقصد أيضا الديانات الوضعية، كلكم يعبد نفس الرب، كلكم مؤمنون، لكن كلٌّ على طريقته، تعني أن الذي يعبد فرج المرأة يؤمن بنفس الرب الذي كان يؤمن به إبراهيم وموسى وعيسى ابن مريم.
- اعتمدت الكاتبة في كتابها على كلام ابن عربي، القائل بوحدة الوجود، والذي كفره سلطان العلماء العز بن عبدالسلام وسائر العلماء.
- حضرت الندوة، طلبت المايك في فترة المناقشات، تكلمت كما ترون في الفيديو بالحجة والأدب.
- لم أجد إلا مقاطعة وسوء استماع من د.فاطمة ناعوت، فكما ترون الحرية عندهم مكفولة لطرفٍ واحد فقط، لكنهم لا يطيقون النقد، ولو بالأدب والدليل.
- لاحظت أن المقاطعة تبدأ عند تلاوة آية من كلام الله تعالى، ولو كانت دليلا قويًا في صلب المسألة، أترك لكم التعليق :)
- بعدما انتهيت من الكلمة ونزلتُ انتظرت ردًا منها فكان ردها الوحيد تجريحَ شخصي, تهربًا من النقاش العقلاني إذ لم تتعرض له ببنت شفَه , ووصفتني بأني "قشوري - مذاكر مذاكرة ليلة الإمتحان" ,
فلما أظهرتُ زيفَ شخصٍ جديدٍ ممن يدعي الثقافة ؛ رأيت أن هذا المكان لا يستحق وجودي فيه فقلتُ : "أشكرك على ردك المنطقي" وانسحبت محتفظًا بكرامتي, تاركًا إياهم في سوقهم العشوائي غير المنظم.
- لئلا نفتح باب المزايدة، أنا أشد الناس رفضًا للتطرف، والإرهاب، وروايتي المارق في معرض الكتاب لهذا العام ضمّنت فيما يزيد على ثلثها ردًا على داعش.
لكن التطرف لا يواجه بالكفر بالله.
- وأخيرًا.. بالهنا والشفا. ؛)
الحسن البخاري على الفيس بوك
Facebook: H.bokhary

للمزيد تابعونا على صفحة قناة البينة لمقارنة الأديان والرد على الشبهات على الفيس بوك
Facebook: H.bokhary
7 سال پیش در تاریخ 1395/11/11 منتشر شده است.
203,649 بـار بازدید شده
... بیشتر