{ساس يسوس}(141) لما الجيش جتله لطشة "دولة"!
137.4 هزار بار بازدید -
4 ماه پیش
-
من أول لحظة ، ظهر
من أول لحظة ، ظهر فيها فشاخة المشير السيسي في 3 يوليو. وحواليه نخبة متنقية على الفرازة ، سواء مدنية ، أو عسكرية ، أو قيادات دينية. وبيعلن بنفسه عزل الرئيس وتعطيل الدستور..
ساعتها ، أي حد عاقل. وعنده بتلاتة تعريفة عقل وإدراك ، كان شايف إن المشهد ده ، مشهد انقلاب عسكري بدعم شعبي. وإعلان لسيطرة العساكر على الحكم من جديد.
وأي حد بيتمرقع ، أو على أقل تقدير ، غلبان ومش فاهم ، أتصور إن تحرك الجيش ، جه من منطلق وطني . وأنه هيرعى عملية تحول ، لامؤاخذة ديمقراطي. وانهاء لحالة الاحتقان الشعبي. وإجراء كان لابد منه ، لتجنب الفوضى أو الحرب الأهلية..
وطبعا كلنا عارفين اللي حصل بعد كده ..
وهنا بقى هتيجي شوية اسألة، هنحاول نناقشها في الحلقة دي . والحلقات اللي جاية لو كان لينا عمر ، على ضوء إن الكل بقى مدرك ، إن مصر دولة محكومة عسكريا. وإن السيسي ، ما هو إلا إمتداد لتحكم العسكر في حياة المصريين..
امتى بقى بدأت تظهر سمات الحكم العسكري في مصر ؟وهل الحكم العسكري عموما ، منهج واحد ولا له اشكال مختلفة ؟ وهل فيه فرق ، بين عسكرة الدولة على كتالوج السيسي. وبين العسكرة على اي منهج تاني؟
خلينا النهاردة ناخد لفة تاريخية بسيطة. ونقف عند أول محطة ، من محطات عسكرة أم الدنيا ، عشان نعرف احنا كنا فين. ورايحين مع النسخة البلحية للعسكر على فين
للدعم على Patreon :
www.patreon.com/ahmedbehiry
اشترك في القناة الرسمية على تليجرام:
t.me/ABehiry
الصفحة الرسمية لاحمد بحيري علي الفيسبوك
www.facebook.com/أحمد-بحيري-Ahmed-Behiry-109415711…
الصفحة الرسمية علي تويتر
twitter.com/ahmedbehiry
اشترك في القناة لمتابعة الحلقات الجديدة
goo.gl/2KheJZ
المصادر:
- أعلم أهل الأرض
www.قooقle.com/
4 ماه پیش
در تاریخ 1403/02/31 منتشر شده
است.
137,426
بـار بازدید شده