الأولى والأخيرة، الأرض السفلى للبشر قبل 10 الاف عام | تارتاريا الجــ3ــزء

254.6 هزار بار بازدید - هفته قبل - الجزء الاول:
الجزء الاول: للمرة الأولى الفيديوهات المسربة الحقي...
الجزء الثاني: القادمون من الأرض السفلى بعد الطوفان ...

الوثائقي الشامل لبني اسـ.ـرا ئــيل : الفيلم الكامل: القمر اڷـدمـ𐤁ې الرابع ...
.
.
كان القدماء على علم بأن القوة الكهرومغناطيسية وطاقة الأثير المحرمة كانت وما زالت تنتشر في الأفق وفي أجواء السماء، وكان بإمكانهم الاستفادة منها أكثر من الحاليين. فقد كتب الكثيرون عن طرق كثيرة في هذا الكون تستطيع من خلالها توليد الطاقة المجانية والاستفادة منها ولعلى اخرهم العالم الصربي الذي اعتنق الإسلام في اخر حياته نيكولا تسلا، فنحن نعلم أنه يمكن للمجال المغناطيسي توليد الكهرباء، وأن الكهرباء يمكنها توليد المجال المغناطيسي، مما يعني أن المغناطيس والكهرباء لا ينفصلان، لكن لماذا لا يحاول التقنيون والعلماء الحاليون الاستفادة منها، وهي بسيطة جداً ويمكن استعمالها بسهولة بدون تعقيدات؟ الجواب البسيط انه تم جعلها من المحظورات وتم احتكارها للسيطرة على الاستهلاك والمواد المصنعة من اجل بيع طاقة مجانية تقدر قيمة أرباحها تريليونات الدولارات سنويا..
أي أن المباني القديمة كانت تحتوي على أبراج لاستقبال الموجات الكهربائية من السماء وتحويلها إلى كهرباء نافعة، مما يشير إلى أن هذه التكنولوجيا كانت آمنة للبشر. وقد أظهر نيكولا تسلا هذا النوع من الطاقة عندما كان يمررها بجسده أمام الناس، مدهشاً البشر بقدرته على التعامل مع هذه الطاقة بأمان. وهذه الأبراج تستخدم الزئبق داخل الكرات النحاسية كجزء من تقنية لاستقبال طاقة الأثير المنتشرة في السماء عن طريق جمع الطاقة من طبقة الأيونوسفير والتي تعتمد على المجال الكهرومغناطيسي للشمس فالشمس تشحن الغلاف الجوي بالطاقة، مما يعطي السماء لونها الأزرق، وعند شروق الشمس أو غروبها، نرى تدرجات الألوان بسبب موقع الشمس بالنسبة للأيونوسفير وهو ما يفسر تغير لون السماء تزامنا مع حركة الشمس فوق الأرض وعندما تغرب نحو الأراضي الأخرى من ارضنا العظيمة تصبح السماء مظلمة بسبب زوال الطاقة المحفظة... القدماء فهموا هذه التقنية كانوا قادرين على استخدام هذا المصدر للطاقة بكفاءة، وهو ما تم تجاهله أو إخفاؤه في التاريخ الحديث.
وما يؤكد هذا أكثر هو ان القباب والأبراج في المباني القديمة تصنع من الذهب والفضة والنحاس لتحصيل الطاقة من الأثير، وأما الزخارف الهندسية المعقدة داخل هذه المباني لم تكن فقط للزينة بل كانت مصممة خصيصاً لتوليد الطاقة. هذه التصاميم يولد ذبذبات واهتزازات ثابتة لجزيئات الطاقة. المباني القديمة كانت تحتوي على قواعد هندسية ثمانية أو سداسية الأضلاع، والتي كانت تعمل كمفاعلات أو مولدات رئيسية للطاقة، أي تماما وفق عمل الهرم الذي اثبت انه مولد عملاق للطاقة بعد الدراسة الضمة الذي قام به كريستوفر دان واثبت ان تجويف الهرم والغرفة الملكية كانت عبارة عن توليد الكهرباء والتجويد والحركة لانشاء الذبذبات التي كانت تعمل لنقل الطاقة وتوزيعها الى المسلات المنتشرة في مصر القديمة

#تارتاريا



ساباتنا الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي
الفيسبوك:
Facebook: EFNetworkco
التويتر:
Twitter: EFNetworkco
الإنستغرام:
Instagram: EFNetworkco
التليجرام:
https://t.me/EFNetworkco/

◀ملاحظة هامة:
لا يسمح بتنزيل الفيديو واعادة تحميله على اي قناة ثانية في اليوتيوب او الفيسبوك او اي موقع إلكتروني اخر لان جميع فيديوهات أحداث وحقائق محمية بموجب حقوق النشر


The Desert Planet by Sascha Ende
Free download: https://filmmusic.io/song/12290-the-d...
License (CC BY 4.0): https://filmmusic.io/standard-license


Music (CC BY 4.0): The Desert Planet by Sascha Ende
هفته قبل در تاریخ 1403/04/09 منتشر شده است.
254,689 بـار بازدید شده
... بیشتر