هل الاضطراب ثنائي القطب وراثي ؟
644 بار بازدید -
پارسال
-
#ثنائي_القطبهل الاضطراب
#ثنائي_القطب
هل الاضطراب ثنائي القطب وراثي ؟
الإضطراب ثنائي القطب هو أحد الاضطرابات النفسية التي تسبب تقلبات مزاجية شديدة، تؤثر على طريقة تفكير الشخص و تصرفاته و وظائفه.
يسبب الاضطراب ثنائي القطب تقلبات في المزاج، بين فترات المزاج المرتفع، وفترات الاكتئاب.
و يمر مريض الاضطراب ثنائي القطب بشكل عام بثلاث حالات.
- حالة من النشوة أو المزاج العالي و تسمى الهوس.
- حالة من الاكتئاب.
- و حالة بدون أعراض يشعر خلالها الشخص بالتوازن ويعمل بشكل جيد.
على الرغم من أن الباحثين لا يفهمون تماما أسباب الاضطراب ثنائي القطب، إلا أنهم قد اجابو على سؤال "هل اضطراب ثنائي القطب وراثي؟" و حددوا بعض عوامل الخطر للإصابة بالمرض، و أهمها العوامل الوراثية.
تمثل العوامل الوراثية حوالي ثمانين بالمائة من أسباب الاضطراب ثنائي القطب. فإذا كان أحد الوالدين مصابا بالاضطراب ثنائي القطب، فهناك احتمال بنسبة عشرة بالمائة أن يصاب طفلهم بالمرض.
اما إذا كان كلا الوالدين مصابين، فإن فرصة إصابة طفلهما بالاضطراب ثنائي القطب هي أربعون بالمائة. ومع ذالك، فإن مجرد إصابة أحد أفراد الأسرة بالاضطراب ثنائي القطب، لا يعني بالضرورة أن أفراد الأسرة الآخرين سيصابون به. فهناك عوامل خطر أخرى للاضطراب ثنائي القطب حددها الباحثون، مثل تركيبة الدماغ و العوامل المحيطة و حتى بعض الأمراض الجسدية
هل الاضطراب ثنائي القطب وراثي ؟
الإضطراب ثنائي القطب هو أحد الاضطرابات النفسية التي تسبب تقلبات مزاجية شديدة، تؤثر على طريقة تفكير الشخص و تصرفاته و وظائفه.
يسبب الاضطراب ثنائي القطب تقلبات في المزاج، بين فترات المزاج المرتفع، وفترات الاكتئاب.
و يمر مريض الاضطراب ثنائي القطب بشكل عام بثلاث حالات.
- حالة من النشوة أو المزاج العالي و تسمى الهوس.
- حالة من الاكتئاب.
- و حالة بدون أعراض يشعر خلالها الشخص بالتوازن ويعمل بشكل جيد.
على الرغم من أن الباحثين لا يفهمون تماما أسباب الاضطراب ثنائي القطب، إلا أنهم قد اجابو على سؤال "هل اضطراب ثنائي القطب وراثي؟" و حددوا بعض عوامل الخطر للإصابة بالمرض، و أهمها العوامل الوراثية.
تمثل العوامل الوراثية حوالي ثمانين بالمائة من أسباب الاضطراب ثنائي القطب. فإذا كان أحد الوالدين مصابا بالاضطراب ثنائي القطب، فهناك احتمال بنسبة عشرة بالمائة أن يصاب طفلهم بالمرض.
اما إذا كان كلا الوالدين مصابين، فإن فرصة إصابة طفلهما بالاضطراب ثنائي القطب هي أربعون بالمائة. ومع ذالك، فإن مجرد إصابة أحد أفراد الأسرة بالاضطراب ثنائي القطب، لا يعني بالضرورة أن أفراد الأسرة الآخرين سيصابون به. فهناك عوامل خطر أخرى للاضطراب ثنائي القطب حددها الباحثون، مثل تركيبة الدماغ و العوامل المحيطة و حتى بعض الأمراض الجسدية
پارسال
در تاریخ 1401/11/17 منتشر شده
است.
644
بـار بازدید شده