العمل الذي ينتظره الاطفال |وطن وراية | لفرقة صاحب الزمان عج اشرف التميمي اطفال مول بصرة تايم سكوير
51.1 هزار بار بازدید -
2 سال پیش
-
#اشترك_بالقناة_وفعل_زرالجرس
#اشترك_بالقناة_وفعل_زرالجرس
#سلام_يامهدي #انشودة #العراق #تحديات #اطفال
#الحسين #سلايم_اطفال
للإستماع على المنصات الصوتية على الرابط التالي
http://l.bayat.me/wTI6O43P
خذني اليكَ دمعاً يسيلُ
في كلِ فرضٍ شوقاً اميلُ
يغلي حنيني وتبوحُ عيني
وتهيمُ روحي. نحو الحسينِ
لك يحلو.
المُ الكفيني في الضلوع
حزنُ قلبي خذ من الدموعِ
حجمَ الانهار
بكَ يبرا.
كلُ جرحٍ يرتدي هواكَ
مولعٌ بالحزنِ اذ اتاكَ
يبن الكرار
خذ روحي خذ كلَ غرامي
ليسَ سواكَ اراه أمامي
من يفخرُ بالعالمِ مثلي
ثأرُ الله يكونُ إمامي
****
ماعدت اقوى حملَ الفِراقِ
اعيى جفوني. دمعُ اشتياقي
ياحُلمَ قلبي. يابابَ ربي
لكَ ياحبيبي. اخلصتُ حبي
برضيعٍ
ذاقَ سهمَ الموتِ في يديكَ
اقسمُ بدمائَهِ عليكَ
هبني رؤياك
برقية
فوقَ رأسَكَ مذ اتت يداها
فأكتفت بالموتِ من جواها
هبني رؤياك
ياحسرةَ شمسٍ مسبية
وانيناً في قلبِ رقية
يا صرخةَ ارضٍ ارهقها
بطشُ سيوفِ آلِ أُمية
****
ماتَ الحسينُ كذبَ الجوابُ
سل اربعينَ العِشقِ تجابُ
حيٌ كآيه. وطنٌ ورايه
تلكَ الحقيقة. ليست حكاية
لهُ جائت
قبلنا الاملاكُ ترتجيهِ
كالحمامِ تهبطُ لديهِ
هذا مولاي
وحشودٌ
من مشارقٍ الارضِ والمغارب
لتواكِبَ وقفةَ المواكِب
هذا مولاي
تلكَ الرايةَ لا لن تهفو
وهُتافُ الحشدِ لها يعلو
فالدولةُ في ظلِ حسينِ
والقائِمِ في المحشرِ تنجو
*****
ابراهيم صديق
#سلام_يامهدي #انشودة #العراق #تحديات #اطفال
#الحسين #سلايم_اطفال
للإستماع على المنصات الصوتية على الرابط التالي
http://l.bayat.me/wTI6O43P
خذني اليكَ دمعاً يسيلُ
في كلِ فرضٍ شوقاً اميلُ
يغلي حنيني وتبوحُ عيني
وتهيمُ روحي. نحو الحسينِ
لك يحلو.
المُ الكفيني في الضلوع
حزنُ قلبي خذ من الدموعِ
حجمَ الانهار
بكَ يبرا.
كلُ جرحٍ يرتدي هواكَ
مولعٌ بالحزنِ اذ اتاكَ
يبن الكرار
خذ روحي خذ كلَ غرامي
ليسَ سواكَ اراه أمامي
من يفخرُ بالعالمِ مثلي
ثأرُ الله يكونُ إمامي
****
ماعدت اقوى حملَ الفِراقِ
اعيى جفوني. دمعُ اشتياقي
ياحُلمَ قلبي. يابابَ ربي
لكَ ياحبيبي. اخلصتُ حبي
برضيعٍ
ذاقَ سهمَ الموتِ في يديكَ
اقسمُ بدمائَهِ عليكَ
هبني رؤياك
برقية
فوقَ رأسَكَ مذ اتت يداها
فأكتفت بالموتِ من جواها
هبني رؤياك
ياحسرةَ شمسٍ مسبية
وانيناً في قلبِ رقية
يا صرخةَ ارضٍ ارهقها
بطشُ سيوفِ آلِ أُمية
****
ماتَ الحسينُ كذبَ الجوابُ
سل اربعينَ العِشقِ تجابُ
حيٌ كآيه. وطنٌ ورايه
تلكَ الحقيقة. ليست حكاية
لهُ جائت
قبلنا الاملاكُ ترتجيهِ
كالحمامِ تهبطُ لديهِ
هذا مولاي
وحشودٌ
من مشارقٍ الارضِ والمغارب
لتواكِبَ وقفةَ المواكِب
هذا مولاي
تلكَ الرايةَ لا لن تهفو
وهُتافُ الحشدِ لها يعلو
فالدولةُ في ظلِ حسينِ
والقائِمِ في المحشرِ تنجو
*****
ابراهيم صديق
2 سال پیش
در تاریخ 1401/07/03 منتشر شده
است.
51,126
بـار بازدید شده