علم علي بن أبي طالب - 02

اللهم صل على محمد وعلى أله الأطهار
قال رسول الله صل الله عليه وآله : أنا مدينة العلم وعلي بابها
الطبري - تهذيب الآثار -ذكر آخرخبر
1415 - ذكر ذلك ، حدثني : محمد بن إسماعيلالضراري ، قال : ، حدثنا : عبد السلام بن صالح الهروي ، قال : ، حدثنا : أبو معاوية، عن الأعمش ، عن مجاهد ، عن إبن عباس ، قال : قال رسول الله(ص) : أنا مدينة العلم ، وعلي بابها ، فمن أراد المدينة فليأتها منبابها، حدثني : إبراهيم بن موسى الرازي وليس بالفراء قال : ، حدثنا : أبومعاوية ، بإسناده ، مثله.

الطبري - ذخائر العقبى -رقم الصفحة : ( 77 )
- ذكر أنه باب دار العلم وباب مدينة العلم، عن علي (ر) قال : قال رسول الله(ص) : أنا دارالعلم وعلي بابها ،أخرجه البغويفي المصابيح فيالحسانوخرجه أبو عمر، وقال : أنامدينة العلم ، وزاد فمن أراد العلم فليأته من بابه.

الذهبي - ميزان الإعتدال -الجزء : ( 2 ) - رقمالصفحة : ( 251 )
- أنبئنا : علي ، عن أشعث ، عن إبن سيرين ، عن الجارود العبدى ، قال : أتيت النبي (ص) أبايعه فقلت : إني على دين ، وإنى تركت ديني ، ودخلت في دينك ، لا يعذبني الله فيالآخرة ؟ ، قال : نعم،وبه : ، حدثنا : عبدالرحيم بنسليمان ، عن عبيد بن أبى الجعد ، قال : سئل جابر ، عن قتال علي (ع) : ما يشك فيقتإله إلاّّ كافر،وبه : ، حدثنا : شريك ، عن سلمة بنكهيل ، عن الصنابحى ، عن علي ، قال : قال رسول الله(ص) :أنا مدينة العلم ، وعلي بابها ، فمن أراد المدينة فليأت بابالمدينة.

الذهبي - ميزان الإعتدال -الجزء : ( 4 ) - رقمالصفحة : ( 366 )
- [ 396 ] - عليه وسلم : شجرة أنا أصلها ، وعلى فرعها ،والحسن والحسين ، ثمرها ، والشيعة ورقها ، فهل يخرج من الطيب إلاّّ الطيب،أنا مدينة العلم وعلي بابها ، فمن أرادالمدينة فليأت الباب.

إبن حجر - تهذيب التهذيب -الجزء : ( 6 ) - رقمالصفحة : ( 285 )
- عنه وقال القاسم بن عبد الرحمن الأنباري سألت يحيى إبن معين ، عن حديث حدثنا به أبوالصلت ، عن أبي معاوية ، عن الأعمش ، عن مجاهد ، عن إبن عباس مرفوعاًً: أنا مدينة العلم ،الحديث فقال : هوصحيح، وقال الخطيب أراد إنه صحيح، عن أبي معاوية إذ قد رواه غير واحد عنه.

إبنحجر - لسان الميزان -الجزء : ( 2 ) - رقمالصفحة : ( 122 )
- قال : مطين ، ثنا : جعفر ، ثنا : أبو معاوية ، عن الأعمش ، عن مجاهد ، عن إبن عباس (ر) قال : أسمعت رسول الله(ص) : يقول : أنا مدينة العلم وعلي بابها، هذا موضوع إنتهى ، وهذا الحديث له طرق كثيره في مستدرك الحاكم أقل أحوالها : أن يكون للحديث أصل فلا ينبغي أن يطلق عليه بالوضع.