FARMAROC : Guerre des Sables - 1963 - Défaite militaire algérienne
314.6 هزار بار بازدید -
11 سال پیش
-
http://www.farmaroc.com
Rétrospective des principaux tournants de la guerre des Sables avec des entrevues et un regard sur les deux belligérants
هزائم الجزائريين في حرب الرمال
يعتقد البعض بطريقة ساذجة أنه باعتبار أن تندوف توجد في التراب الجزائري فهذا دليل على خسارة المغرب في هذه الحرب و هو دليل على عدم دراية بتاريخ الصراع المغربي الجزائري ... فالمغرب لم يكن البلد الذي بدأ الحرب ضد جاره و لا هو من اختار قرى لم تكن بها تحصينات عسكرية لسرقة النساء و الأطفال و سرقة ممتلكاتهم كما كانوا يفعلون مع الفرنسيين الذين لم يتركوا الجزائر الا لأنهم أصبحوا يعانون بأزمة داخلية و تركها كان نتيجة استفتاء ... فالحرب لم تكن قاسية كما يريد أن يطهرها الجار ... ترك المغرب الأراضي التي احتلها بعد اتفاق وقف اطلاق النار الموقع برعاية من امبراطور اثيوبيا و رغم ذلك تفاجئ الجميع بالجزائر و هي تحاول فتح دبهة جديدة بالشمال خاصة بالقرب من وجدة لكن محاولتها بائت بالفشل ... و بقي ملف تندوف محط نزاع الا أن اعترف الحسن الثاني بالسيادة الجزائرية على تندوف و حلت مسألة الحدود ... غير أن هذا الاتفاق ليس ساري المفعول باعتبار أنه غير مصادق عليه من طرف البرلمان المغربي و يقا ذن مجرد حبر على ورق الا أن تتم اعادة فتح الملف بين البلدين ... هذه الصور تظهر وصول الجيش المغربي الى قلب التراب الجزائري بحاسي بيضا و تندوف و هي أشياء لا تقدر الجزائر الاتيان بوثائق تدل على عكسها و اطلالة سريعة على غوغل مابس تعطيكم نظرة أخرى حول بشار التي يعود نصف مساحتها الى المغرب اليوم و كذلك عدة مناطق من تراب فكيك كانت قد استعمرتها فرنسا قد تم اعادتها للتراب المغربي
Rétrospective des principaux tournants de la guerre des Sables avec des entrevues et un regard sur les deux belligérants
هزائم الجزائريين في حرب الرمال
يعتقد البعض بطريقة ساذجة أنه باعتبار أن تندوف توجد في التراب الجزائري فهذا دليل على خسارة المغرب في هذه الحرب و هو دليل على عدم دراية بتاريخ الصراع المغربي الجزائري ... فالمغرب لم يكن البلد الذي بدأ الحرب ضد جاره و لا هو من اختار قرى لم تكن بها تحصينات عسكرية لسرقة النساء و الأطفال و سرقة ممتلكاتهم كما كانوا يفعلون مع الفرنسيين الذين لم يتركوا الجزائر الا لأنهم أصبحوا يعانون بأزمة داخلية و تركها كان نتيجة استفتاء ... فالحرب لم تكن قاسية كما يريد أن يطهرها الجار ... ترك المغرب الأراضي التي احتلها بعد اتفاق وقف اطلاق النار الموقع برعاية من امبراطور اثيوبيا و رغم ذلك تفاجئ الجميع بالجزائر و هي تحاول فتح دبهة جديدة بالشمال خاصة بالقرب من وجدة لكن محاولتها بائت بالفشل ... و بقي ملف تندوف محط نزاع الا أن اعترف الحسن الثاني بالسيادة الجزائرية على تندوف و حلت مسألة الحدود ... غير أن هذا الاتفاق ليس ساري المفعول باعتبار أنه غير مصادق عليه من طرف البرلمان المغربي و يقا ذن مجرد حبر على ورق الا أن تتم اعادة فتح الملف بين البلدين ... هذه الصور تظهر وصول الجيش المغربي الى قلب التراب الجزائري بحاسي بيضا و تندوف و هي أشياء لا تقدر الجزائر الاتيان بوثائق تدل على عكسها و اطلالة سريعة على غوغل مابس تعطيكم نظرة أخرى حول بشار التي يعود نصف مساحتها الى المغرب اليوم و كذلك عدة مناطق من تراب فكيك كانت قد استعمرتها فرنسا قد تم اعادتها للتراب المغربي
11 سال پیش
در تاریخ 1392/03/11 منتشر شده
است.
314,633
بـار بازدید شده