الشاهد 3 | الحلقة الخامسة مع الدكتور حمود العودي ـ الانقلاب على السلال واستقلال الجنوب
1.3 هزار بار بازدید -
پارسال
-
في هذه الحلقة يناقش أحمد
في هذه الحلقة يناقش أحمد الزرقة مع ضيفه المفكر واستاذ علم الاجتماع بجامعة #صنعاء الدكتور حمود العودي سنوات الاقتتال الأهلي بين جبهة التحرير والجبهة القومية حول السلطة في المناطق الجنوبية التي كانت لا تزال خاضعة للمحتل البريطاني في جنوب #اليمن.
ويكشف العودي عن دعم ومساندة مصر عبدالناصر لجبهة التحرير لاستلام السلطة بعد رحيل المستعمر البريطاني، في حين كانت الجبهة القومية تتقدم في بسط نفوذها على الأرض.
ويستذكر ضيفنا لحظة سقوط نظام الرئيس السلال وتولي حركة 5 نوفمبر لمقاليد الحكم في شمال اليمن، قبل إيام من اعلان الجبهة القومية قيام جمهورية اليمن الجنوبية الشعبية وعاصمتها عدن.
ويستعرض العودي في هذه الحلقة ما وصفه بتلك الرغبة العارمة لدى عموم اليمنيين في عدم التصالح مع الملكيين، وهو ما قاده لاحقا مع رفاقه في 1973 إلى اقتحام السفارة اليمنية في القاهرة ردا على قيام الحجري الأب والنعمان الابن على التوقيع على تمديد معاهدة الطائف مع السلطات السعودية.
يعد ضيفنا هو المهندس الفعلي لفكرة التعاونيات التي برزت أثناء حقبة الرئيس إبراهيم الحمدي، والتي لعبت دورا كبيرا في تمدين المجتمع المحلي، وربطت الآف القرى المعزولة بجسد الدولة.
نتيجة للصراع بين سالم ربيع علي وعبدالفتاح إسماعيل قرر العودي تجميد نشاطه التنظيمي بالحزب الاشتراكي اليمني، واعتزل العمل السياسي ليتفرغ لدراساته وأبحاثه الأكاديمية.
في منتصف الثمانينيات أتهم بالردة، وكُفّر، وحكم عليه بالإعدام من قبل نظام علي عبدالله صالح، فعاش في المنفى إلى ما بعد قيام الوحدة اليمنية.
#yemen
00:00 ملخص الحلقة السابقة
00:50 الانترو
01:22 عنوان الحلقة
01:37 مقدمة الحلقة
02:08 الصراع مع الناصريين
03:29 الصراع بين جبهة التحرير والجبهة القومية
06:15 نتائج استلام الجبهة القومية للحكم
08:15 حركة 5 نوفمبر
11:29 الاحتيال على المخابرات المصرية
16:37 الانقلاب على قحطان الشعبي
17:35 المصالحة الوطنية بعد حصار السبعين
21:16 الموقف من الحزبية في العهد الجمهوري
24:47 معاهدة الطائف واقتحام السفارة اليمنية
33:07 تجربة العمل الحكومي في عهد القاضي الإرياني
36:52 تأسيس الأندية والفرق الفنية والمسرحية
40:24 السفر إلى الجزائر
50:26 ختام الحلقة
50:48 في الحلقة المقبلة
51:51 التتر
ويكشف العودي عن دعم ومساندة مصر عبدالناصر لجبهة التحرير لاستلام السلطة بعد رحيل المستعمر البريطاني، في حين كانت الجبهة القومية تتقدم في بسط نفوذها على الأرض.
ويستذكر ضيفنا لحظة سقوط نظام الرئيس السلال وتولي حركة 5 نوفمبر لمقاليد الحكم في شمال اليمن، قبل إيام من اعلان الجبهة القومية قيام جمهورية اليمن الجنوبية الشعبية وعاصمتها عدن.
ويستعرض العودي في هذه الحلقة ما وصفه بتلك الرغبة العارمة لدى عموم اليمنيين في عدم التصالح مع الملكيين، وهو ما قاده لاحقا مع رفاقه في 1973 إلى اقتحام السفارة اليمنية في القاهرة ردا على قيام الحجري الأب والنعمان الابن على التوقيع على تمديد معاهدة الطائف مع السلطات السعودية.
يعد ضيفنا هو المهندس الفعلي لفكرة التعاونيات التي برزت أثناء حقبة الرئيس إبراهيم الحمدي، والتي لعبت دورا كبيرا في تمدين المجتمع المحلي، وربطت الآف القرى المعزولة بجسد الدولة.
نتيجة للصراع بين سالم ربيع علي وعبدالفتاح إسماعيل قرر العودي تجميد نشاطه التنظيمي بالحزب الاشتراكي اليمني، واعتزل العمل السياسي ليتفرغ لدراساته وأبحاثه الأكاديمية.
في منتصف الثمانينيات أتهم بالردة، وكُفّر، وحكم عليه بالإعدام من قبل نظام علي عبدالله صالح، فعاش في المنفى إلى ما بعد قيام الوحدة اليمنية.
#yemen
00:00 ملخص الحلقة السابقة
00:50 الانترو
01:22 عنوان الحلقة
01:37 مقدمة الحلقة
02:08 الصراع مع الناصريين
03:29 الصراع بين جبهة التحرير والجبهة القومية
06:15 نتائج استلام الجبهة القومية للحكم
08:15 حركة 5 نوفمبر
11:29 الاحتيال على المخابرات المصرية
16:37 الانقلاب على قحطان الشعبي
17:35 المصالحة الوطنية بعد حصار السبعين
21:16 الموقف من الحزبية في العهد الجمهوري
24:47 معاهدة الطائف واقتحام السفارة اليمنية
33:07 تجربة العمل الحكومي في عهد القاضي الإرياني
36:52 تأسيس الأندية والفرق الفنية والمسرحية
40:24 السفر إلى الجزائر
50:26 ختام الحلقة
50:48 في الحلقة المقبلة
51:51 التتر
پارسال
در تاریخ 1402/01/21 منتشر شده
است.
1,326
بـار بازدید شده