{كتب مسموعه} المفتاح الرئيسي للثراء - الفصل الأول - نابليون هيل !
31 هزار بار بازدید -
8 سال پیش
-
منذ قرون عديدة، قال فيلسوف
منذ قرون عديدة، قال فيلسوف حكيم واسع الثراء يدعى "كرويسوس" والذي كان مستشار ملك الفرس "كورش"، للملك:" لقد نبهت أيها الملك - ولتع هذا الدرس جيدا- إلى أن هناك عجلة تدور فيها شئون الناس، ولدورانها آلية تمنع أي امرئ من البقاء سعيد الحظ على الدوام ".........
وقد تم تأليف هذا الكتاب لمساعدتك على السيطرة والتحكم في هذه العجلة العظيمة، وإلى النهاية حتى ترغم على إمدادك بنصيب وافر من كل ما ترغب فيه، بما في ذلك الثروات العظيمة الاثنتا عشرة في الحياة التي ستوصف في الفصل الثاني........
وتذكر، يا من سيبدأ في دراسة هذه الفلسفة، أن هذه المجلة ذاتها التي "تمنع أي امرئ من البقاء سعيد الحظ على الدوام" قد تعني أيضا أنه لا أحد يبقى تعيس الحظ على الدوام، بشرط أن يقوم المرء بتولي زمام عقله وتوجيهه إلى تحقيق غاية عظمى محددة في الحياة.......
"إنني أمنح وأورث الشعب الأمريكي الجزء الأكبر من ثروتي الواسعة، والتي تتمثل في فلسفة الإنجاز الفردي، التي جمعت من خلالها ثرواتي كلها"......
هكذا بدأت آخر وصية لواحد من أثرى الرجال الذين أنجبتهم أثرى أمة في حياتها ، وقد استخدمت هذه العبارة كبداية تمهيد لقصة قد تشكل أهم نقطة تحول في حياة كل من يقرأها.......
تعليق : منتصر
موسيقى الخلفية :giannis platarxos
وقد تم تأليف هذا الكتاب لمساعدتك على السيطرة والتحكم في هذه العجلة العظيمة، وإلى النهاية حتى ترغم على إمدادك بنصيب وافر من كل ما ترغب فيه، بما في ذلك الثروات العظيمة الاثنتا عشرة في الحياة التي ستوصف في الفصل الثاني........
وتذكر، يا من سيبدأ في دراسة هذه الفلسفة، أن هذه المجلة ذاتها التي "تمنع أي امرئ من البقاء سعيد الحظ على الدوام" قد تعني أيضا أنه لا أحد يبقى تعيس الحظ على الدوام، بشرط أن يقوم المرء بتولي زمام عقله وتوجيهه إلى تحقيق غاية عظمى محددة في الحياة.......
"إنني أمنح وأورث الشعب الأمريكي الجزء الأكبر من ثروتي الواسعة، والتي تتمثل في فلسفة الإنجاز الفردي، التي جمعت من خلالها ثرواتي كلها"......
هكذا بدأت آخر وصية لواحد من أثرى الرجال الذين أنجبتهم أثرى أمة في حياتها ، وقد استخدمت هذه العبارة كبداية تمهيد لقصة قد تشكل أهم نقطة تحول في حياة كل من يقرأها.......
تعليق : منتصر
موسيقى الخلفية :giannis platarxos
8 سال پیش
در تاریخ 1395/06/11 منتشر شده
است.
31,082
بـار بازدید شده