لأول مرة...السبب المخفي وراء ارتباط سلالة الدروز في الأرمن القدماء

# الروابط # المكتبة الباطنية drive.google.com/drive/u/1/folders/1sc7xwQJ16dFYPT… أرشيف الحلقات القديمة archive.org/details/@user_57147 رابط ملفات مجالس الحكمة drive.google.com/drive/folders/1M9KYnXsqUi8y6xq0jk… رابط ملفات وساوس الشيطان drive.google.com/drive/u/0/folders/1gXKaAbg4FVXf32… للتواصل www.facebook.com/abu.lebnan.official/ إعتبر أن قبل الكون كان هناك عتمة أزلية ( فوضى و عبث أزلي و غالبها سكون أو سكينة). ولأنها فوضى مطلقة فإن بإمكانها أن تأتي في شئ دون أن تدري و كل نظام عبثي فيه دوائر أو حلقات إنتظام (متكررات) تكون صغيرة و تبدو منتظمة ولا تعبر عن النظام بأكمله. المؤمن و الربوبي يرى إنتظام فيعتقد أنه وجد الخالق أو المنظم. لكن يقتصر نظره على متكررات هي في نفسها نقيضة القاعدة و قوة إنتظام ضعيفة في الكون. المسبب الأول يحتاج مسبب له إذا كل شيء في الوجود له سبب. فهو حلقة مفرغة . أما نقيضة السببية و الإنتظام (الفوضى اللامتناهية) لا تحتاج منظم أو مسبب ولا تبدأ أو تنتهي. إله الإبراهمية هو "يهوا" أي "الهو" أو "الذي هو". فهو عبارة عن الأنا و في المسيحية "الكلمة" اللذي تخص كل فرد. فلا تسطيع أن تقول "أنا" لغير شخص و كل شخص يستعملها لنفسه. ولأنه "الأنا" يعتبر نفسه هو الخالق و الفرد و الصمد ولا أحد غيره. فيما هو ليس غير الفردية و الأنانية اللذي نفكر و نخاطب فيها اللذي مكنت الإنسان من التميز عن الحيونات و إعتقدت اليهودية الباطنية أنها سر الوجود. ##########################################