سورة الكهف مكتوبة ماهر المعيقلي - Surat Alkahf Maher Al Muaiqly #قرآن_كريم #تلاوة_مباركة #قرآن

رسائل من القران
رسائل من القران
9 بار بازدید - ماه قبل - سورة الكهف مكتوبة ماهر المعيقلي
سورة الكهف مكتوبة ماهر المعيقلي - Surat Alkahf Maher Al Muaiqly #قرآن_كريم #تلاوة_مباركة #قرآن

سُورَةُ الكَهفِ هي سورةٌ مكيةٌ رقمها 18، تسبق سورة مريم وتلحق سورة الإسراء، في ترتيب سور القرآن الكريم. عدد آياتها 110 آية، وهي من السور المكية المتأخرة في النزول، إذ أن ترتيب نزولها 69. تتوسط السورة القرآن الكريم، فهي تقع في الجزئين الخامس عشر والسادس عشر، 8 صفحات في نهاية الجزء الخامس عشر و3 في بداية الجزء السادس عشر. تتناول السورة عدة مواضيع، تدور حول التحذير من الفتن، والتبشير والإنذار، وذكر بعض المشاهد من يوم القيامة، كما تناولت عدة قصص، كقصة أصحاب الكهف الذين سُميّت السورة لذكر قصتهم فيها.

سورة الكهف من السور ذوات الفضل في القرآن الكريم، وذكرت في أحاديث كثيرة، ومن أهم فضائلها ما ذكر أن قراءتها في يوم الجمعة نورٌ ما بين الجمعتين.

ومن أهم خصائص سورة الكهف :

استحباب قراءتها يوم الجمعة.
أن الآيات العشر الأولى منها عاصمة من فتنة المسيح الدجال.
انتصف فيها عدد حروف القرآن الكريم.
انفردت بذكر قصة أصحاب الكهف والخضر وذي القرنين.
أنها نور ما بين الجمعتين.
أنها تعد من أكثر السور حديثا عن الفتن.

الأحاديث في سورة الكهف
ذكرت الأحاديث النبوية بأن قراءة السورة لها فضل عظيم، فكثير من المسلمين يقرؤون السورة كل يومِ جمعة، ولذلك لقول النبي محمد: «من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة، أضاء له من النور ما بين الجمعتين». كما أن للسورة فضل في العصمة من فتنة المسيح الدجال، فقد قال النبي محمد: «فَمَنْ أَدْرَكَهُ مِنْكُمْ فَلْيَقْرَأْ عَلَيْهِ فَوَاتِحَ سُورَةِ الْكَهْفِ».، وقال أيضًا: «مَنْ حَفِظَ عَشْرَ آيَاتٍ مِنْ أَوَّلِ سُورَةِ الْكَهْف عُصِمَ مِنْ الدَّجَّالِ».

ذكرت أحاديث أخرى، فعن البراء بن عازب أنه قال: «كان رجل يقرأ سورة الكهف وإلى جانبه حصان مربوط بشطنين فتغشته سحابة فجعلت تدنو وتدنو وجعل فرسه ينفر، فلما أصبح أتى النبي ﷺ فذكر ذلك له فقال: تلك السكينة تنزلت بالقرآن».

وعن جابر قال: «خرجنا مع رسول الله ﷺ يعني في غزوة ذات الرقاع فأصاب رجل امرأة رجل من المشركين فحلف أن لا أنتهي حتى أهريق دما في أصحاب محمد فخرج يتبع أثر النبي ﷺ فنزل النبي ﷺ منزلا فقال من رجل يكلؤنا فانتدب رجل من المهاجرين ورجل من الأنصار فقال كونا بفم الشعب قال فلما خرج الرجلان إلى فم الشعب اضطجع المهاجري وقام الأنصاري يصلي وأتى الرجل فلما رأى شخصه عرف أنه ربيئة للقوم فرماه بسهم فوضعه فيه فنزعه حتى رماه بثلاثة أسهم ثم ركع وسجد ثم انتبه صاحبه فلما عرف أنهم قد نذروا به هرب ولما رأى المهاجري ما بالأنصاري من الدم قال سبحان الله ألا أنبهتني أول ما رمى قال كنت في سورة أقرؤها». فلم أحب أن أقطعها"
ماه قبل در تاریخ 1403/03/17 منتشر شده است.
9 بـار بازدید شده
... بیشتر