تَجَنَّبْ هذه العادات اليومية...8 أسباب رئيسية لضعف مناعة الجسم ضد الأمراض...بعضها يمكن تجنبها!!!
394 بار بازدید -
3 سال پیش
-
تعرّف على أبرز العوامل التي
تعرّف على أبرز العوامل التي تُضعف جهاز المناعة.
جهاز المناعة وهو احد اجهزة الجسم و يعمل على حمايتنا من العوامل المسببة للأمراض، لكنه مثل بقية اجهزة الجسم، يصبح أقل كفاءة عند التعرض لعدد من العوامل التي تؤدي إلى إضعافه.
وقد يختلّ بسبب أمراض المناعة الذاتية، مثل مرض السكري من النوع الأول، والتهاب المفاصل الروماتويدي، والتصلب المتعدد، والتهاب الغدة الدرقية
كما قد يكون ضعيفا بسبب عوامل وراثية، وفي أحيان أخرى جراء الإفراط في النظافة أثناء الطفولة والاستخدام المتكرر للمضادات الحيوية، وهو ما يزيد من احتمالات الإصابة بأمراض المناعة الذاتية.
ومن العوامل التي تؤدي إلى إضعاف جهاز المناعة:
1. الوزن الزائد والسمنة
حيث تفرز الأنسجة الدهنية سيتوكينات تُعرف بـ"الأديبوكينات"، بعضها محفز للالتهابات وبعضها الآخر مضاد لها. ومع زيادة الوزن، فإن الأديبوكينات المحفزة للالتهابات تكون أقوى من المضادة، وهذا ما يؤدي إلى الإصابة بالتهابات مجهرية تُضعف المناعة عندما تصبح مزمنة".
2. مرض السكري
فعند إهمال علاج مرض السكري وعدم السيطرة عليه، فإن ارتفاع مستويات السكر في الدم يقلل من الاستجابات المناعية. ويصبح المريض في هذه الحالة أكثر قابلية للإصابة بالعدوى، بما في ذلك عدوى الإنفلونزا والتهابات المسالك البولية الفطرية والالتهابات الرئوية الجرثومية، وفي بعض الأحيان التهاب الشعب الهوائية.
3. ارتفاع ضغط الدم
فارتفاع ضغط الدم قد يدمّر بعض خلايا الدم البيضاء المسؤولة عن الوقاية من الالتهابات.
4. الإفراط في تناول الملح
وتشير دراسة إلى أن استهلاك الكثير من الملح يمكن أن يضعف المناعة، وذلك بسبب ارتباط الإفراط في تناول الملح بارتفاع ضغط الدم.
وأظهرت هذه الدراسة أن المشاركين الذين تناولوا 6 غرامات إضافية من الملح يوميا عانوا تراجعا واضحا في المناعة.
5. الإجهاد والتوتر
وبينت دراسة على الفئران أن هرمونات التوتر تحفز المستقبلات الموجودة على سطح بعض الخلايا المناعية، وذلك يعطل إفراز المواد الكيميائية الالتهابية الضرورية للتخلص من الفيروسات.
6. قلة النوم
فالفترة التي يتعزز فيها إفراز الجسم للخلايا الليمفاوية البائية التي تُنتج بدورها أجساما مضادة للفيروسات هي فترة النوم العميق.
وأظهرت العديد من الدراسات أن نقص النوم المزمن اي أقل من 6 ساعات يوميا يجعلنا أكثر عرضة للإصابة بالعدوى.
7. تناول بعض الأدوية
يؤدي تناول بعض الأدوية الكيميائية والأدوية المثبطة للمناعةمثل الكورتيزون إلى إضعاف جهاز المناعة على المدى الطويل، و السبب هو أن هذه الأدوية التي توصف لعلاج بعض أنواع السرطان أو أمراض المناعة الذاتية وهي توقف نشاط الخلايا المناعية.
8. الشيخوخة
فعند بلوغ سن الـ60، يبدأ نشاط الخلايا المناعية بالتراجع بشكل واضح، ويتعلق ذلك أساسا بالخلايا اللمفاوية التائية التي تصبح أقل قدرة على مواجهة مسببات الأمراض، ويصبح الجسم أقل قدرة على مواجهة الفيروسات.
#ضعف_المناعة
جهاز المناعة وهو احد اجهزة الجسم و يعمل على حمايتنا من العوامل المسببة للأمراض، لكنه مثل بقية اجهزة الجسم، يصبح أقل كفاءة عند التعرض لعدد من العوامل التي تؤدي إلى إضعافه.
وقد يختلّ بسبب أمراض المناعة الذاتية، مثل مرض السكري من النوع الأول، والتهاب المفاصل الروماتويدي، والتصلب المتعدد، والتهاب الغدة الدرقية
كما قد يكون ضعيفا بسبب عوامل وراثية، وفي أحيان أخرى جراء الإفراط في النظافة أثناء الطفولة والاستخدام المتكرر للمضادات الحيوية، وهو ما يزيد من احتمالات الإصابة بأمراض المناعة الذاتية.
ومن العوامل التي تؤدي إلى إضعاف جهاز المناعة:
1. الوزن الزائد والسمنة
حيث تفرز الأنسجة الدهنية سيتوكينات تُعرف بـ"الأديبوكينات"، بعضها محفز للالتهابات وبعضها الآخر مضاد لها. ومع زيادة الوزن، فإن الأديبوكينات المحفزة للالتهابات تكون أقوى من المضادة، وهذا ما يؤدي إلى الإصابة بالتهابات مجهرية تُضعف المناعة عندما تصبح مزمنة".
2. مرض السكري
فعند إهمال علاج مرض السكري وعدم السيطرة عليه، فإن ارتفاع مستويات السكر في الدم يقلل من الاستجابات المناعية. ويصبح المريض في هذه الحالة أكثر قابلية للإصابة بالعدوى، بما في ذلك عدوى الإنفلونزا والتهابات المسالك البولية الفطرية والالتهابات الرئوية الجرثومية، وفي بعض الأحيان التهاب الشعب الهوائية.
3. ارتفاع ضغط الدم
فارتفاع ضغط الدم قد يدمّر بعض خلايا الدم البيضاء المسؤولة عن الوقاية من الالتهابات.
4. الإفراط في تناول الملح
وتشير دراسة إلى أن استهلاك الكثير من الملح يمكن أن يضعف المناعة، وذلك بسبب ارتباط الإفراط في تناول الملح بارتفاع ضغط الدم.
وأظهرت هذه الدراسة أن المشاركين الذين تناولوا 6 غرامات إضافية من الملح يوميا عانوا تراجعا واضحا في المناعة.
5. الإجهاد والتوتر
وبينت دراسة على الفئران أن هرمونات التوتر تحفز المستقبلات الموجودة على سطح بعض الخلايا المناعية، وذلك يعطل إفراز المواد الكيميائية الالتهابية الضرورية للتخلص من الفيروسات.
6. قلة النوم
فالفترة التي يتعزز فيها إفراز الجسم للخلايا الليمفاوية البائية التي تُنتج بدورها أجساما مضادة للفيروسات هي فترة النوم العميق.
وأظهرت العديد من الدراسات أن نقص النوم المزمن اي أقل من 6 ساعات يوميا يجعلنا أكثر عرضة للإصابة بالعدوى.
7. تناول بعض الأدوية
يؤدي تناول بعض الأدوية الكيميائية والأدوية المثبطة للمناعة
8. الشيخوخة
فعند بلوغ سن الـ60، يبدأ نشاط الخلايا المناعية بالتراجع بشكل واضح، ويتعلق ذلك أساسا بالخلايا اللمفاوية التائية التي تصبح أقل قدرة على مواجهة مسببات الأمراض، ويصبح الجسم أقل قدرة على مواجهة الفيروسات.
#ضعف_المناعة
3 سال پیش
در تاریخ 1400/09/22 منتشر شده
است.
394
بـار بازدید شده