الحرب الأهلية بين المصريين و اللاجئين قادمه إن لم يتدخل السيسى .. طرد مصريين من بيوتهم بسبب اللاجئين

Papa El Masry بابا المصرى
Papa El Masry بابا المصرى
15.6 هزار بار بازدید - 2 ماه پیش - #مصر
#مصر #عاجل #اسرائیل #رفح #لبنان #حزب_الله #ترحيل_اللاجئين_مطلب_شعبى #ترحيل_اللاجئين_واجب_وطنى
بعد ساعات من حادث مماثل.. مصرع أسرة سودانية ثانية في مصر
عاجل  الجيش الإسرائيلي: لا نزال نسعى وراء قائد الجناح العسكري لحماس محمد الضيف
رقم صادم لم يسجل سابقاً.. الحرارة في مصر تخطت الـ50 درجة
شهدت الساعات القليلة الماضية ارتفاعاً غير مسبوق بدرجات الحرارة في مصر، حيث بلغت أعلى مستوى لها في عدة محافظات بالبلاد، مسجلة 50.9 درجة مئوية.

وأعلنت محطات الرصد أن درجة الحرارة في محافظة أسوان بلغت 48 درجة مئوية في الظل في تمام الساعة الثالثة ظهرا أمس، بينما سجلت القاهرة 41 درجة مئوية.

وفي ظل هذا الارتفاع الشديد في درجات الحرارة يهتم الكثيرون بمعرفة موعد انتهاء الموجة الحارة.
انخفاض طفيف
فقد شهدت الأيام الماضية ارتفاعا شديدا في درجات الحرارة، بسبب تأثير الكتل الهوائية الحارة التي ضربت البلاد خلال الأيام الماضية، إلا أن تأثيرها بدأ يقل تدريجيا بدءاً من مساء أمس الجمعة حيث من المتوقع أن تنتهي غدا الأحد، حسب ما أكد خبراء الأرصاد الجوية.

كما أوضحت هيئة الأرصاد الجوية أنه بدءا من غد الأحد تشهد مناطق شمال البلاد والقاهرة الكبرى وشمال الصعيد، انخفاضا طفيفا ومؤقتا في درجات الحرارة بقيم تتراوح من 3 إلى 5 درجات، ويستمر حتى يوم الاثنين.

"جحيم مناخي"
وكانت خدمة مراقبة تغير المناخ التابعة للاتحاد الأوروبي قد ذكرت الأسبوع الماضي، أن الأشهر الـ12 الفائتة كانت الأكثر دفئا على الإطلاق على أساس سنوي، فيما دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لتجنب "جحيم مناخي".

وذكرت خدمة "كوبرنيكوس" لتغير المناخ أن متوسط ​​درجات الحرارة العالمية خلال العام المنتهي بنهاية مايو/آيار تجاوز متوسط ما قبل الثورة الصناعية بنحو 1.63 درجة مئوية، مما يجعلها الفترة الأكثر دفئا منذ بدء تسجيل البيانات في 1940.

ومتوسط الـ12 شهرا الماضية لا يعني أن العالم قد تجاوز عتبة الاحترار العالمي البالغة 1.5 درجة مئوية التي تقيس متوسط​​ درجة الحرارة على مدى عقود من الزمن ويحذر العلماء من تبعات تجاوزها الأكثر تطرفا والتي لا يمكن معالجتها.
إن رفضوا الهدنة.. قطر ومصر أبلغتا قادة حماس باحتمال اعتقالهم
وسط المساعي الدولية المستمرة من أجل دفع حركة حماس وإسرائيل للتوصل إلى اتفاق يوقف إطلاق النار في قطاع غزة، طلبت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن من مصر وقطر ممارسة المزيد من الضغط على الحركة من أجل الموافقة على المقترح الذي عرضه الأسبوع الماضي.

فقد كشف مسؤولون مطلعون على محادثات الهدنة، أن الدوحة والقاهرة أبلغتا قادة حماس في الأيام الأخيرة بأنهم سيواجهون احتمال الاعتقال، فضلا عن الطرد وإمكانية تجميد أصولهم إذا لم يوافقوا على وقف إطلاق النار مع إسرائيل، وفق ما نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال".
لم تفض لنتائج
لكن تلك التهديدات لم تفض إلى نتائج إيجابية حتى الآن على ما يبدو، فقد أكد إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحماس، الخميس الماضي، أنه لن يوافق على صفقة لا تلبي شروط الحركة.

كما أضاف أن الاقتراح الذي طرحه بايدن في مؤتمر صحافي قبل أسبوع غير مقبول بالنسبة لحماس، لأنه لا يضمن وقفاً نهائياً لإطلاق النار.

بدوره، اعتبر القيادي في الحركة أسامة حمدان أن اتفاق وقف إطلاق النار الذي اقترحه بايدن مجرد "كلمات"، مشيرا إلى أن الحركة لم تحصل على أي التزامات مكتوبة تتعلق بهدنة بعد.
فيما أعلن البيت الأبيض، مساء أمس الجمعة، أنه لا يزال ينتظر تلقي رد رسمي من حماس. وقال المتحدث جون كيربي، إن الرئيس الأميركي سيبحث، اليوم السبت، مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون قضية غزة.

وعرض بايدن، الأسبوع الماضي، ما قال إنه مقترح إسرائيلي على ثلاث مراحل يفضي إلى وضع حد للنزاع، والإفراج عن كافة الأسرى، وإعادة إعمار القطاع، من دون أي وجود لحماس في السلطة.

إلا أن الحركة أبدت قلقها سابقا من عدم التزام تل أبيب بوقف النار الدائم والانسحاب الكامل من غزة.
لاسيما أن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، بدا "محشوراً" خلال الأيام الماضية، وسط ضغوط كبيرة تعرض لها من قبل وزراء متطرفين في ائتلافه الحاكم لرفض الاتفاق مع حماس، فيما دفع وزراء آخرون وأهالي الأسرى نحو التوافق على صفقة تؤدي إلى إطلاق سراحهم.

يذكر أن المباحثات والمفاوضات بين إسرائيل وحماس عبر الوسطاء: مصر وقطر والولايات المتحدة لا تزال متواصلة، بينما يستمر أيضا القصف الإسرائيلي على غزة، والذي حصد حتى الآن أكثر من 36 ألفا و600 قتيل
"الموت من المسافة صفر".. هكذا بدأت "مجزرة" ود النورة في السودان
صمة السودانية الخرطوم، على هجوم مباغت من قوات الدعم السريع، أسفر عن "مجزرة" راح ضحيتها أكثر من 120 شخصًا.

تعتمد القرية مثل بقية القرى المجاورة في ولاية الجزيرة على الزراعة، وأغلب مبانيها طينية، لكنها تُركت منهوبة ومشتعلة ودون سكانها في أغلب مناطق القرية، حيث تشتتوا بحثا عن الأمان، ووصل عدد كبير منهم إلى مدينة المناقل.

استمر الهجوم لساعات دون أية نجدة تصل القرية بسبب انقطاع الاتصالات، وعدم توجه قوات الجيش لمواجهة الدعم السريع، اللذان تجمعهما حرب دامية منذ أبريل 2023، تسببت في موجة نزوح داخلية وخارجية كبيرة جدا.

وللوقوف على تفاصيل الهجوم المروع، قال الناشط الشاب، معمر موسى، الذي يعمل ضمن مبادرة توثق الانتهاكات في ولاية الجزيرة، في اتصال هاتفي مع موقع "الحرة"، إن مبادرته حصلت على شهادات من أهالي وأقارب القتلى، أشاروا فيها إلى أن أغلب من فقدوا حياتهم في ذلك اليوم الدامي كان بسبب "الرصاص من المسافة صفر".

وأفادت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" في بيان، الخميس، بأنها تلقت "تقارير تفيد بمقتل ما لا يقل عن 35 طفلا" في الهجوم.
2 ماه پیش در تاریخ 1403/03/19 منتشر شده است.
15,637 بـار بازدید شده
... بیشتر