الغده الدرقيه.تاثير استئصال الغدة الدرقية على الهرمونات والوظائف الجسديه والكبد الدهنى والتهابات

من حقك تعيشى صح 💫Sahar Elbaz💫
من حقك تعيشى صح 💫Sahar Elbaz💫
1 هزار بار بازدید - 11 ماه پیش - الغدة الدرقية: وظيفتها واضطراباتها والعلاج
الغدة الدرقية: وظيفتها واضطراباتها والعلاج المتاح"
في هذا الفيديو، سنستكشف الغدة الدرقية ودورها الحيوي في الجسم. ستتعرف على مكان الغدة الدرقية في الجسم وتعرف على وظيفتها الرئيسية في إنتاج الهرمونات الدرقية التي تؤثر على العديد من العمليات الحيوية في الجسم.
سنتحدث أيضًا عن اضطرابات الغدة الدرقية الشائعة، بما في ذلك فرط نشاط الغدة الدرقية ونقص نشاط الغدة الدرقية وسنشرح الأعراض المرتبطة بهذه الاضطرابات وتأثيرها على الصحة العامة ونوعية الحياة.سنستعرض أيضًا الاختبارات المختلفة التي يتم استخدامها لتشخيص اضطرابات بعد استئصال الغدة الدرقية، يحدث العديد من التغيرات في الجسم والحياة اليومية للفرد. ومن المهم أن يكون الشخص مستعدًا لمواجهة هذه التحولات واتخاذ الإجراءات اللازمة للتعامل معها. إليك ما بعد استئصال الغدة الدرقية:1. مستويات الهرمونات الدرقية: بعد استئصال الغدة الدرقية، تحتاج الجسم إلى تعويض الهرمونات الدرقية المفقودة. ستتناول الوصفة الطبية بديلًا لهذه الهرمونات، وسيتعين عليك مراقبة مستوياتها وضبط الجرعة اللازمة بانتظام.2. التعامل مع العلاج: سيكون لديك مواعيد منتظمة مع الطبيب لفحص مستويات الهرمونات الدرقية وضبط الجرعة. ستتعلم كيفية تناول الدواء بشكل صحيح والامتناع عن تخطي الجرعات الموصوفة.3. التغذية الصحية: بعد استئصال الغدة الدرقية، قد يؤثر ذلك على عملية الأيض والوزن. ستحتاج إلى اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن للمساعدة في الحفاظ على وزن صحي وتلبية احتياجات الجسم.4. الأعراض والتعامل معها: قد تواجه بعض الأعراض المرتبطة بنقص الهرمونات الدرقية مثل التعب، والاكتئاب، والزيادة في الوزن. ستتعلم كيفية التعامل مع هذه الأعراض والبحث عن الدعم المناسب من الأطباء والمتخصصين5. الرعاية المستمرة: بعض الأشخاص قد يحتاجون إلى رعاية طبية مستمرة بعد استئصال الغدة الدرقية، خاصة فيما يتعلق بالمتابعة الهرمونية وفحص الغدة الدرقية المتبقية (إذا كانت موجودة). يجب عليك الالتزام بالمواعيد الدورية مع الطبيب وإجراء الفحوصات الموصوفة يجب أن يتم الرجوع إلى الأطباء للحصول على معلومات محددة وشخصية تنطبق على الحالة الفردية. تذكر أن الأطباء هم الأشخاص المؤهلين لتقديم المشورة الطبية والإرشادات الصحيحة في ظل الظروف الفردية. بعد استئصال الغدة الدرقية، يحتاج الجسم إلى تعويض الهرمونات الدرقية المفقودة من خلال تناول الهرمونات الاصطناعية. ومع ذلك، قد تظهر بعض الأعراض بسبب عدم التوازن الصحيح في مستويات الهرمونات أو عدم تنظيم الجرعة بشكل صحيح. ومن بين الأعراض الشائعة لنقص الهرمونات الدرقية1. التعب والإرهاق: يعد الشعور بالتعب والإرهاق من الأعراض الشائعة لنقص الهرمونات الدرقية. قد تشعر بضعف الطاقة والحاجة المستمرة للراحة، حتى بعد فترات طويلة من النوم.2. زيادة الوزن: يساهم نقص الهرمونات الدرقية في بطء عملية الأيض، مما يؤدي إلى زيادة الوزن أو صعوبة في فقدان الوزن. قد تشعر بزيادة الشهية أو صعوبة في مراقبة الوزن.3. تغيرات المزاج: يمكن أن يؤثر نقص الهرمونات الدرقية على المزاج والعواطف. قد تشعر بالاكتئاب، والقلق، والاضطرابات المزاجية، والاستياء العام.4. الشعور بالبرودة: قد يشعر الأشخاص الذين يعانون من نقص الهرمونات الدرقية بأنهم يشعرون بالبرودة بشكل غير طبيعي. يمكن أن يكون لديك صعوبة في التحمل الحراري أو التعامل مع درجات الحرارة المنخفضة.5. تغيرات في الجلد والشعر: قد يصبح الجلد جافًا وشاحبًا، وقد تواجه مشاكل في الشعر مثل تساقط الشعر أو فقدان لمعانه وصحته6. صعوبة التركيز والتذكر: قد يشعر بعض الأشخاص بصعوبة في التركيز والتذكر بشكل عام. قد تكون لديك صعوبة في التركيز على المهام اليومية والمشاكل الذهنية.إذا كنت تعاني من أي من هذه الأعراض بعد استئصال الغدة الدرقية، يُنصح بمراجعة الطبيب المعالج لتقييم مستويات الهرمونات وضبط العلاج اللازم لتحقيق التوازن الصحيح وتخفيف الأعراض الجرعة المناسبة لتناول الهرمونات الاصطناعية بعد استئصال الغدة الدرقية تختلف من شخص لآخر وتعتمد على عدة عوامل، بما في ذلك العمر، والوزن، والجنس، والحالة الصحية العامة، وتحليل الدم، والاستجابة الفردية للعلاج.عادةً ما يتم بدء العلاج بجرعة منخفضة من الهرمونات الاصطناعية ومن ثم يتم ضبط الجرعة تدريجياً وفقًا لمستويات الهرمونات في الدم وتجاوب الجسم مع العلاج. يتم تحديد الجرعة النهائية بعد عدة فحوصات لمستويات الهرمونات الدرقية في الدم واستشارة الطبيب المعالج.من المهم أن تتبع توجيهات الطبيب بدقة وتأخذ الجرعة الموصوفة في الوقت المحدد. يجب عليك أيضًا الالتزام بالمواعيد المحددة لإعادة التحليل وفحص مستويات الهرمونات لضمان التوازن الصحيح.
لا تحاول تعديل الجرعة بنفسك دون استشارة الطبيب، حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى تفاقم الأعراض أو تأثير سلبي على الصحة. العلاج الهرموني يحتاج إلى مراقبة دقيقة وضبط مستمر للجرعة للوصول إلى التوازن المناسب.
لذا، ننصحك بالتواصل مع الطبيب المعالج الخاص بك لمناقشة الجرعة المناسبة لك وضبط العلاج بناءً على حالتك الفردية واحتياجاتك الصحية.
هناك بعض التوصيات العامة لتناول الهرمونات الاصطناعية بعد استئصال الغدة الدرقية. ومن الجدير بالذكر أنه يجب استشارة الطبيب المعالج لتحديد الجرعة والنظام الصحيحين لتناول الهرمونات الاصطناعية، ولكن هناك بعض المبادئ العامة التي يمكن أن تساعد في ضمان تناول الهرمونات بشكل صحيح:
1. الالتزام بالجرعة الموصوفة: يجب أن تتبع بدقة التوصيات الخاصة بالجرعة المحددة من قبل الطبيب المعالج. لا تغيير الجرعة أو توقف عن تناول الهرمونات دون استشارة الطبيب.
2. توقيت تناول الهرمونات: يفضل تناول الهرمونات الاصطناعية في نفس الوقت كل يوم. يمكن أن يساعد ذلك في تحقيق توازن مستقر في مستويات الهرمونات في الجسم.
3. متابعة مستويات الهرمونات: من المهم إجراء فحوصات دورية لمستويات الهرمونات في الدم للتأكد من أن التوازن الصحيح يتم تحقيقه. يمكن أن يعتمد تعديل الجرعة على نتائج هذه الفحوصات.
11 ماه پیش در تاریخ 1402/06/31 منتشر شده است.
1,039 بـار بازدید شده
... بیشتر