رفيقي: التعصيب يجب أن يلغى منذ زمان وأتعجب للذين يتحججون به وكأنه مذكور في القرآن

Febrayer TV | فبراير تيفي
Febrayer TV | فبراير تيفي
1.6 هزار بار بازدید - 3 ماه پیش - قال عبد الوهاب رفيقي إن
قال عبد الوهاب رفيقي إن موضوع الإرث يتضمن الكثير من الإشكالات وجدل قراءة النصوص الدينية المتعلقة بالإرث قلنا في اقتراحاتنا، وحتى الأحزاب التقدمية التي كانت تطالب بالمساواة بين المرأة والرجل في الإرث، لم تطالب في المذكرة هذه الأمور لأن الرسالة الملكية أطرت الموضوع ووضعت سقفا محددا للتعديلات.

وذكر رفيقي في لقاء نظم باكادير بأن موضوع "التعصيب" كان وجب أن يلغى منذ زمان "مافيهش إشكالات وخا اعياو الناس اغوتو وبالصح كيصدموني لي كيهضرو على التعصيب فاليوتيوب وكأن التعصيب مذكور فالقران".

وتعجب المتحدث من الذي يسهبون في القول والحديث بكل ثقة عن قضية غير مذكورة في القران، وكأنه أمر محسوم في دينيا،" رغم أننا نختلف عن النص القطعي "للذكر مثل حظ الانثيين" لكنه مذكور في القران.

واشار المتحدث إلى أن التعصيب أنواع كثيرة والنص القراني تحدث عن "التعصيب بالغير" ، ولم يذكر التعصيب بالنفس الذي انتص من رواية "الحقوا الفرائض باهلها فما بقي فلاول رجل ذكر" وهناك اختلاف هل النص صحيح أم غير صحيح.

وأكد أن القران الكريم منزل ليكون شريعة عامة ومع ذلك يجب مراعاة السياقات فيه وأسباب النزول وأسباب الورود، فكيف بالمرويات الحديثية هي من باب الأولى لأنها تشكل الحياة اليومية للرسول صلى الله عليه وسلم وحكمه في العديد من القضايا والنوازل التي كانت تطرأ عليه.

وذكر رفييقي واقعة مع سيدة "كانت عايشة فواحد الدار هي اواليديها معندها حد الا واليديها معندها اعمام وساكنين فواحد الدار فيها 3 طوابق مات والدها وبعد مرور 6 اشهر توفيت والدتها، فكرت في بيع المنزل وشراء شقة صغيرة لنفسها والباقي تخصصه للاستثمار في مشروع مربح.

واضاف بان السيدة بعد استعدادها لبيع المنزل "قالو ليها ميمكنش خاصنا نديرو ليك الاراثة وضروري حضور الوارث الذي يملك النصف الاخر من المنزل، سيري قلبي على شي حد اخر اكون قريب لباك ولو ريحت الشحمة فالشاقور جيبيه لينا نعطيوه النصف فالدار لانه يستحقه كعاصب.


“فبراير.كم” إنه صوت الجميع. إنه عنوان الحقيقة كما هي بدون رتوش. الرأي والرأي الآخر.
تابعونا على:
Official Website | http://www.Febrayer.com
Facebook | Facebook: Febrayer
instagram: Instagram: febrayer
#بارطاجي_الحقيقة
3 ماه پیش در تاریخ 1403/01/12 منتشر شده است.
1,694 بـار بازدید شده
... بیشتر