شاهد .. الملاك ميخائيل يزورهم ويتعشا معهم
68.7 هزار بار بازدید -
5 سال پیش
-
الأعجوبة العظيمة التى لرئيس الملائكة
الأعجوبة العظيمة التى لرئيس الملائكة ميخائيل مع دوروثيئوس وثاؤبستة زوجته للأنبا ثاؤدسيوس
تقراء في الثاني عشر من هاتور بالتقويم القبطي التذكار الشهري لرئيس الملائكة ميخائيل
المصادر: كتاب عجائب وميامر الملائكة ميخائيل للقمص سمعان السريانى
معجزات الملاك ميخائيل كان إنسان أرخن ساكنا بسنهور المدينة يسمى (دوروثيئوس)وله زوجة مؤمنة اسمها ثاؤبستة.لقد كانا بارين أتقياء محبين للصدقة والمعروف,كاملين في الرحمة والمحبة,ولهما قرابين عظيمة على اسم الله ورئيس ملائكته الأطهار ميخائيل.وكان والدهما قد ترك لهما أموالا عظيمة .وكان الاثنان إذ بلغا اليوم الثانى عشر من كل شهر يهتمان بالقرابين من باكر اليوم الحادي عشر ويرسلانها إلي بيعة رئيس الملائكة ميخائيل بنشاط عظيم بغير تواني.وبعد ذلك فنى جميع ما كان لهما ولم يبق لهما غير ثياب العرس فقط ومع هذا كله كانا يمجدان الله ورئيس الملائكة ميخائيل.
وكان هذان القديسان يقولان هكذا وهما مداومان الصلاة والطلبة إلى الله والتشفع برئيس الملائكة ميخائيل فلما بلغا إلى الوقت الذي عادتهما أن يهتما فيه بالقربان لأجل العيد كلم دوروثيئوس زوجته قائلا لماذا أنت يا أختي جالسة قومي الآن
واهتمي بالعيد ,لم يبق لنا شىء إلا خروف واحد ولكن مشيئة الله تكون.جيد لنا أن ندفع قليل من أن لا ندفع شيئا.وها لنا ثوبان آخذ ثوبي وأشتري به قمح القربان.وإذا كان باكر آخذ ثوبك وأشتري به أيضا خروفا آخر..وانه قام مسرعا وفعل كذلك فرهن ثوبه عن القمح للقربان وكان هذا في الحادي عشر من شهر هاتور, أخذ الثوب الذى لزوجته ومضى وهو يدعو الله ورئيس ملائكته الطاهر ميخائيل ليعد طريقه.وفيما هو كذلك وجد راعي غنم فقال له السلام لك .فقال له دوروثيئوس ترى نجد عندك خروفا.أجابه الراعي كم يكون ثمنه فقال ثلاثة دنانير.وانه لوقته أخرج الثوب الذي له وناوله للراعي فلم يأخذه منه بل قال ماذا أعمل بهذا إذ ليس عندي أحد يلبس فرجع المبارك في طريقه وهو كذلك تطلع فرأى رئيس الملائكة ميخائيل لابسا حلة ملوكية فقال لدوروثيئوس السلام أيها الرجل المؤمن إلى أين كنت ماضيا وحدك فأجابه قائلا لك أفضل السلام يا سيدي ومولاي الأمير,وحسنا مجيئك اليوم إلينا.فقال له أترى إمرأتك ثاؤبستة بالحياة أجابه قائلا:نعم يا سيدي قال:ما هذا الذي فى يدك فقال له هو ثوب عبدتك زوجتي .وماذا تصنع به ؟ أجاب أن رجلا جليل القدر حضر إلينا ولم نجد ما نقوم به لأنه لم يتبق لنا شىء من المال وحاولت أن اشترى به خروفا فلم يمكن ذلك ولا أعلم ماذا أصنع؟قال له الرئيس الذي هو الملاك ميخائيل إذا ضمنت لك واحدا وأخذت لك الخروف وكل ما تحتاج إليه هل تضيفني ومن معي؟ أجابه وقال أترى أكون مستحقا لهذا أن تدخل تحت سقف بيتي.وأن الطاهر ميخائيل قال لأحد الملائكة المتشبهين بالجند التابعين له امضى إلى الراعي مع وقل له هكذا يقول لك الأمير الذي عبر بك تلك الساعة أرسل لي خروفا يكون ثمنه ثلاثة دنانير.وهو يرسل لك ثمنه في نصف النهار وأن دوروثيئوس مضى مع الملاك إلى الراعى فأعطاه الخروف وعاد إلى الرئيس الذى هو ميخائيل وقال أيضا لأحد الجند امضى إلى النهر وقل للصيادين يقول لكم الأمير الذى جاز بكم الساعة أرسلوا حوت سمك جيد ثمنه ثلاثة دنانير وهو يرسل لكم ثمنه فى نصف النهار.فمضى الملاك المتشبه بالجند إلى الصيادين باسم رئيس الملائكة ميخائيل وقال لهم كذلك أعطوه الحوت فأخذه وأتى به إلى دوروثيئوس.وكان دوروثيئوس مفكرا كيف يجد ثمن الخروف والسمكة فقال لها رئيس الملائكة ميخائيل المتشبه بالأمير السلام لك أيتها المؤمنة.فأجابته قائلة:عبدتك تسجد أمام أقدامك أيها السيد الأرخن ,حسنا مجيئك إلينا اليوم,وفيما هم كذلك وإذا دوروثيئوس أتى ومعه الخروف والسمك والثوب فوضعهم قدام زوجته فقالت له يا سيدي أين وجدت كل هذا؟أجابها قائلا أن هذا الرجل الرئيس ضمنني.,وفيما هما كذلك إذ أتى ودق الباب فخرجا إليه مسرعين واستقبلاه قائلين حسنا مجيئك إلينا مع جندك أيها السيد الرئيس الأمير الجليل ,فبالحقيقة نفرح اليوم كثيرا.وأن الرئيس الذي هو ميخائيل دخل البيت فوجده مملؤا من الناس إلى الباب. فقال لهماا.وقال لدوروثيئوس أحضر لى السمكة دون أن تسلخها,فأمره أن يفتح فاها ويخرج بلعومها أولا ففعل كذلك ووجد داخلها ثلاثمائة دينار وثلاثة أثلاث ذهب.فرفع عينيه وقال: عادل أنت يارب وكل أحكامك مستقيمة, ومحبتك لا تحصى ولا تعد. وأن الرئيس الذي هو ميخائيل قال لدوروثيئوس وثاؤبسته زوجته تعالو وخذوا هذا الذهب من أجل أنكما تعبتما معنا كثيرا وهذا الثلاث أثلاث واحد للراعي ثمنا للخروف وواحد للصياد ثمنا لحوت السمك, وواحد ثمنا للقمح الذى رهنتما الثوب له أمس ودفعتاه للقربان. وأن دوروثيئوس وثاؤبسته سجدا أمام الرئيس قائلين ماذا فعلنا معك يا سيدي حتى نأخذ هذا الذهب عوضه,ولتعلم أن هذا الذي نفعله إنما رسم بأسم رئيس الملائكة الأطهار ميخائيل ولكن نحن الآن نأخذ الثلاث أثلاث فقط لنعطيها عوض ما أخذناه بأسمك. فأجابهم الرئيس الذي هو ميخائيل وقال لهما وحق حياة سيدي الملك لابد أن تأخذا الذهب كله ولا تدعا منه شيئا وقالا له إننا لم نراك يا سيدنا إلا فى هذا اليوم. أنا أعرفكما وأعرف حالكما من حين ميلادكما حتى الآن وآتى فسجدا أمام قدميه قائلين نسألك يا سيدنا أن تعرفنا باسمك لأننا قد تحيرنا جدا فأجابهم قائلا: إلى الآن ما عرفتماني؟!. أنا هو الملاك ميخائيل رئيس عساكر النورانيين أنا هو ميخائيل الواقف أمام ضابط الكل اشفع
في جنس البشر
#ميخائيل
#تذكار_الملاك
#الملاكـميخائيل
من هو الملاك ميخائيل ؟
من هو الملاك ميخائيل ؟
الأجوبة العظيمة التي صنعها رئيس الملائكة ميخائيل مع الرجل الكسلان
الأعجوبة العظيمة التي صنعها رئيس المل...
الأعجوبة العظيمة لرئيس الملائكة ميخائيل مع الفتى تلاصون والغني
معجزة عظيمة للملاك ميخائيل مع الفتى ت...
الاعجوبة العظيمة التي صنعها رئيس الملائكة ميخائيل مع القديسة أوفيمية
معجزة الملاك ميخائيل مع القديسة أوفيمية
تقراء في الثاني عشر من هاتور بالتقويم القبطي التذكار الشهري لرئيس الملائكة ميخائيل
المصادر: كتاب عجائب وميامر الملائكة ميخائيل للقمص سمعان السريانى
معجزات الملاك ميخائيل كان إنسان أرخن ساكنا بسنهور المدينة يسمى (دوروثيئوس)وله زوجة مؤمنة اسمها ثاؤبستة.لقد كانا بارين أتقياء محبين للصدقة والمعروف,كاملين في الرحمة والمحبة,ولهما قرابين عظيمة على اسم الله ورئيس ملائكته الأطهار ميخائيل.وكان والدهما قد ترك لهما أموالا عظيمة .وكان الاثنان إذ بلغا اليوم الثانى عشر من كل شهر يهتمان بالقرابين من باكر اليوم الحادي عشر ويرسلانها إلي بيعة رئيس الملائكة ميخائيل بنشاط عظيم بغير تواني.وبعد ذلك فنى جميع ما كان لهما ولم يبق لهما غير ثياب العرس فقط ومع هذا كله كانا يمجدان الله ورئيس الملائكة ميخائيل.
وكان هذان القديسان يقولان هكذا وهما مداومان الصلاة والطلبة إلى الله والتشفع برئيس الملائكة ميخائيل فلما بلغا إلى الوقت الذي عادتهما أن يهتما فيه بالقربان لأجل العيد كلم دوروثيئوس زوجته قائلا لماذا أنت يا أختي جالسة قومي الآن
واهتمي بالعيد ,لم يبق لنا شىء إلا خروف واحد ولكن مشيئة الله تكون.جيد لنا أن ندفع قليل من أن لا ندفع شيئا.وها لنا ثوبان آخذ ثوبي وأشتري به قمح القربان.وإذا كان باكر آخذ ثوبك وأشتري به أيضا خروفا آخر..وانه قام مسرعا وفعل كذلك فرهن ثوبه عن القمح للقربان وكان هذا في الحادي عشر من شهر هاتور, أخذ الثوب الذى لزوجته ومضى وهو يدعو الله ورئيس ملائكته الطاهر ميخائيل ليعد طريقه.وفيما هو كذلك وجد راعي غنم فقال له السلام لك .فقال له دوروثيئوس ترى نجد عندك خروفا.أجابه الراعي كم يكون ثمنه فقال ثلاثة دنانير.وانه لوقته أخرج الثوب الذي له وناوله للراعي فلم يأخذه منه بل قال ماذا أعمل بهذا إذ ليس عندي أحد يلبس فرجع المبارك في طريقه وهو كذلك تطلع فرأى رئيس الملائكة ميخائيل لابسا حلة ملوكية فقال لدوروثيئوس السلام أيها الرجل المؤمن إلى أين كنت ماضيا وحدك فأجابه قائلا لك أفضل السلام يا سيدي ومولاي الأمير,وحسنا مجيئك اليوم إلينا.فقال له أترى إمرأتك ثاؤبستة بالحياة أجابه قائلا:نعم يا سيدي قال:ما هذا الذي فى يدك فقال له هو ثوب عبدتك زوجتي .وماذا تصنع به ؟ أجاب أن رجلا جليل القدر حضر إلينا ولم نجد ما نقوم به لأنه لم يتبق لنا شىء من المال وحاولت أن اشترى به خروفا فلم يمكن ذلك ولا أعلم ماذا أصنع؟قال له الرئيس الذي هو الملاك ميخائيل إذا ضمنت لك واحدا وأخذت لك الخروف وكل ما تحتاج إليه هل تضيفني ومن معي؟ أجابه وقال أترى أكون مستحقا لهذا أن تدخل تحت سقف بيتي.وأن الطاهر ميخائيل قال لأحد الملائكة المتشبهين بالجند التابعين له امضى إلى الراعي مع وقل له هكذا يقول لك الأمير الذي عبر بك تلك الساعة أرسل لي خروفا يكون ثمنه ثلاثة دنانير.وهو يرسل لك ثمنه في نصف النهار وأن دوروثيئوس مضى مع الملاك إلى الراعى فأعطاه الخروف وعاد إلى الرئيس الذى هو ميخائيل وقال أيضا لأحد الجند امضى إلى النهر وقل للصيادين يقول لكم الأمير الذى جاز بكم الساعة أرسلوا حوت سمك جيد ثمنه ثلاثة دنانير وهو يرسل لكم ثمنه فى نصف النهار.فمضى الملاك المتشبه بالجند إلى الصيادين باسم رئيس الملائكة ميخائيل وقال لهم كذلك أعطوه الحوت فأخذه وأتى به إلى دوروثيئوس.وكان دوروثيئوس مفكرا كيف يجد ثمن الخروف والسمكة فقال لها رئيس الملائكة ميخائيل المتشبه بالأمير السلام لك أيتها المؤمنة.فأجابته قائلة:عبدتك تسجد أمام أقدامك أيها السيد الأرخن ,حسنا مجيئك إلينا اليوم,وفيما هم كذلك وإذا دوروثيئوس أتى ومعه الخروف والسمك والثوب فوضعهم قدام زوجته فقالت له يا سيدي أين وجدت كل هذا؟أجابها قائلا أن هذا الرجل الرئيس ضمنني.,وفيما هما كذلك إذ أتى ودق الباب فخرجا إليه مسرعين واستقبلاه قائلين حسنا مجيئك إلينا مع جندك أيها السيد الرئيس الأمير الجليل ,فبالحقيقة نفرح اليوم كثيرا.وأن الرئيس الذي هو ميخائيل دخل البيت فوجده مملؤا من الناس إلى الباب. فقال لهماا.وقال لدوروثيئوس أحضر لى السمكة دون أن تسلخها,فأمره أن يفتح فاها ويخرج بلعومها أولا ففعل كذلك ووجد داخلها ثلاثمائة دينار وثلاثة أثلاث ذهب.فرفع عينيه وقال: عادل أنت يارب وكل أحكامك مستقيمة, ومحبتك لا تحصى ولا تعد. وأن الرئيس الذي هو ميخائيل قال لدوروثيئوس وثاؤبسته زوجته تعالو وخذوا هذا الذهب من أجل أنكما تعبتما معنا كثيرا وهذا الثلاث أثلاث واحد للراعي ثمنا للخروف وواحد للصياد ثمنا لحوت السمك, وواحد ثمنا للقمح الذى رهنتما الثوب له أمس ودفعتاه للقربان. وأن دوروثيئوس وثاؤبسته سجدا أمام الرئيس قائلين ماذا فعلنا معك يا سيدي حتى نأخذ هذا الذهب عوضه,ولتعلم أن هذا الذي نفعله إنما رسم بأسم رئيس الملائكة الأطهار ميخائيل ولكن نحن الآن نأخذ الثلاث أثلاث فقط لنعطيها عوض ما أخذناه بأسمك. فأجابهم الرئيس الذي هو ميخائيل وقال لهما وحق حياة سيدي الملك لابد أن تأخذا الذهب كله ولا تدعا منه شيئا وقالا له إننا لم نراك يا سيدنا إلا فى هذا اليوم. أنا أعرفكما وأعرف حالكما من حين ميلادكما حتى الآن وآتى فسجدا أمام قدميه قائلين نسألك يا سيدنا أن تعرفنا باسمك لأننا قد تحيرنا جدا فأجابهم قائلا: إلى الآن ما عرفتماني؟!. أنا هو الملاك ميخائيل رئيس عساكر النورانيين أنا هو ميخائيل الواقف أمام ضابط الكل اشفع
في جنس البشر
#ميخائيل
#تذكار_الملاك
#الملاكـميخائيل
من هو الملاك ميخائيل ؟
من هو الملاك ميخائيل ؟
الأجوبة العظيمة التي صنعها رئيس الملائكة ميخائيل مع الرجل الكسلان
الأعجوبة العظيمة التي صنعها رئيس المل...
الأعجوبة العظيمة لرئيس الملائكة ميخائيل مع الفتى تلاصون والغني
معجزة عظيمة للملاك ميخائيل مع الفتى ت...
الاعجوبة العظيمة التي صنعها رئيس الملائكة ميخائيل مع القديسة أوفيمية
معجزة الملاك ميخائيل مع القديسة أوفيمية
5 سال پیش
در تاریخ 1398/09/01 منتشر شده
است.
68,718
بـار بازدید شده