رصاصات ترامب القادمة • ترامب قادم و ايران تحتاج رصاصات تشبه رصاصات ترامب ضد سليماني
60.5 هزار بار بازدید -
ماه قبل
-
#عدسات_سياسيةخبير العلاقات
#عدسات_سياسية
خبير العلاقات الدولية
الدكتور عمر عبد الستار
Twitter: Twitter: omarabdulsatar
Facebook: Facebook: omar.abdulsattar1
TikTok: TikTok: dromarabdulsattar
Instagram: Instagram: dromarabdulsattar
رصاصات ترامب القادمة • ترامب قادم و ايران تحتاج رصاصات تشبه رصاصات ترامب ضد سليماني.
قال مرشح 'ترامب' لمنصب نائب الرئيس «جي دي فانس» ، في لقاء حصري لـ(فوكس نيوز): ان الكثير من الناس يعلمون باحتياجنا لفعل شيء مع ايران، لكن لا نريد هذه الغارات الجوية القاصفة الضعيفة( مثل غارات بايدن) ، واذا اردنا ارسال لكمة لهم ستكون لكمة قوية مثلما فعلنا عندما قتلنا 'سليماني'..
البعض قال بان اغتياله سيبدأ الحرب وقد حدث العكس ،فقد اوقف الامر ايران و جلب السلام، ولوضع ايران امام الامر الواقع عليك سحب اموال بيع النفط عنهم وهذا ما لم يفعله بايدن الذي فتحها لهم وايضا عليك دعم المعاهدات الابراهيمية بين الدول السنية و اسرائيل و دعم عملهم مع بعض من اجل خلق قوة موازية لايران، هكذا تحدث فانس الذي لا تعرفونه والذي اختاره الرئيس ترامب ليكون نائبًا له في حملته الانتخابية. فانس، السيناتور عن ولاية أوهايو، معروف بمواقفه القوية ضد التدخلات الإيرانية في المنطقة. يعارض فانس بشكل قاطع النفوذ الإيراني في الشرق الأوسط ويؤيد سياسات صارمة لمواجهة التهديدات الإيرانية.جيه دي فانس هذا
مرشح ترامب لمنصب النائب
هو صقر مع إسرائيل
ومن دعاة أميركا أولا
وقد عارض غزو العراق2003
ويدعم اتفاقيات التطبيع
مع الدول العربية وخدم في سلاح مشاة البحرية الأمريكية لمدة أربع سنوات بدءًا من عام 2003.وانتقد فانس قرارات السياسة الخارجية الأميركية طوال خطابه في معهد كوينسي، قائلا إن الولايات المتحدة خلقت وكيلا لإيران في الشرق الأوسط من خلال غزو العراق عام 2003. وقال فانس في جلسة مجلس الشيوخ لقد خدمت بلدي بشرف، ورأيت عندما ذهبت إلى العراق أنني تعرضت للكذب وأن الوعود التي قدمتها مؤسسة السياسة الخارجية في هذا البلد كانت مجرد مزحة كاملة.وفي نفس خطابه أمام مجلس الشيوخ، عزا فانس هجرة المسيحيين من العراق إلى الغزو الأميركي.
وفي العراق، قبل غزونا، كان هناك 1.5 مليون مسيحي في العراق، كثير منهم من المجتمعات القديمة، الكلدانيين، الناس الذين يرجعون نسبهم وأسلافهم إلى أشخاص عرفوا رسل المسيح الحقيقيين كما قال والآن اختفت كل المجتمعات المسيحية التاريخية تقريبًا. هذه هي ثمرة العمل الأمريكي في العراق: حليف إقليمي لإيران والقضاء على واحدة من أقدم المجتمعات المسيحية في العالم. فانس قادم لتغيير ذلك كله واول التغيير ستكون لكمات ترامب القادمة ضد ايران.
خبير العلاقات الدولية
الدكتور عمر عبد الستار
Twitter: Twitter: omarabdulsatar
Facebook: Facebook: omar.abdulsattar1
TikTok: TikTok: dromarabdulsattar
Instagram: Instagram: dromarabdulsattar
رصاصات ترامب القادمة • ترامب قادم و ايران تحتاج رصاصات تشبه رصاصات ترامب ضد سليماني.
قال مرشح 'ترامب' لمنصب نائب الرئيس «جي دي فانس» ، في لقاء حصري لـ(فوكس نيوز): ان الكثير من الناس يعلمون باحتياجنا لفعل شيء مع ايران، لكن لا نريد هذه الغارات الجوية القاصفة الضعيفة( مثل غارات بايدن) ، واذا اردنا ارسال لكمة لهم ستكون لكمة قوية مثلما فعلنا عندما قتلنا 'سليماني'..
البعض قال بان اغتياله سيبدأ الحرب وقد حدث العكس ،فقد اوقف الامر ايران و جلب السلام، ولوضع ايران امام الامر الواقع عليك سحب اموال بيع النفط عنهم وهذا ما لم يفعله بايدن الذي فتحها لهم وايضا عليك دعم المعاهدات الابراهيمية بين الدول السنية و اسرائيل و دعم عملهم مع بعض من اجل خلق قوة موازية لايران، هكذا تحدث فانس الذي لا تعرفونه والذي اختاره الرئيس ترامب ليكون نائبًا له في حملته الانتخابية. فانس، السيناتور عن ولاية أوهايو، معروف بمواقفه القوية ضد التدخلات الإيرانية في المنطقة. يعارض فانس بشكل قاطع النفوذ الإيراني في الشرق الأوسط ويؤيد سياسات صارمة لمواجهة التهديدات الإيرانية.جيه دي فانس هذا
مرشح ترامب لمنصب النائب
هو صقر مع إسرائيل
ومن دعاة أميركا أولا
وقد عارض غزو العراق2003
ويدعم اتفاقيات التطبيع
مع الدول العربية وخدم في سلاح مشاة البحرية الأمريكية لمدة أربع سنوات بدءًا من عام 2003.وانتقد فانس قرارات السياسة الخارجية الأميركية طوال خطابه في معهد كوينسي، قائلا إن الولايات المتحدة خلقت وكيلا لإيران في الشرق الأوسط من خلال غزو العراق عام 2003. وقال فانس في جلسة مجلس الشيوخ لقد خدمت بلدي بشرف، ورأيت عندما ذهبت إلى العراق أنني تعرضت للكذب وأن الوعود التي قدمتها مؤسسة السياسة الخارجية في هذا البلد كانت مجرد مزحة كاملة.وفي نفس خطابه أمام مجلس الشيوخ، عزا فانس هجرة المسيحيين من العراق إلى الغزو الأميركي.
وفي العراق، قبل غزونا، كان هناك 1.5 مليون مسيحي في العراق، كثير منهم من المجتمعات القديمة، الكلدانيين، الناس الذين يرجعون نسبهم وأسلافهم إلى أشخاص عرفوا رسل المسيح الحقيقيين كما قال والآن اختفت كل المجتمعات المسيحية التاريخية تقريبًا. هذه هي ثمرة العمل الأمريكي في العراق: حليف إقليمي لإيران والقضاء على واحدة من أقدم المجتمعات المسيحية في العالم. فانس قادم لتغيير ذلك كله واول التغيير ستكون لكمات ترامب القادمة ضد ايران.
ماه قبل
در تاریخ 1403/04/26 منتشر شده
است.
60,538
بـار بازدید شده