مقياس الزمن الجيولوجي (MS-ESS1-4, Arabic)
400 بار بازدید -
7 ماه پیش
-
Geologic Time Scaleعند مناقشة تاريخ
Geologic Time Scale
عند مناقشة تاريخ الأرض، من الصعب أن نفهم كم يبلغ طول 4.6 مليار سنة. ولجعل هذا الجدول الزمني الهائل أكثر قابلية للإدارة، طور الجيولوجيون ما يعرف بالمقياس الزمني الجيولوجي. المقياس الزمني الجيولوجي هو تقويم لتاريخ الأرض يعتمد على السجل الصخري في القشرة الأرضية.
عندما يهدف الجيولوجيون أو علماء الأرض إلى تجميع تاريخ الأرض، فإنهم غالبًا ما يقومون بفحص طبقات الصخور المعروفة باسم الطبقات. مع مرور الوقت، تتراكم الصخور والرواسب، حيث تكون الطبقات الأقدم في الأسفل والطبقات الأحدث في الأعلى. يمكن للعلماء جمع أدلة مهمة حول ماضي الأرض من خلال دراسة هذه الطبقات.
داخل هذه الطبقات الصخرية، يكتشف العلماء في كثير من الأحيان الحفريات، وهي بقايا محفوظة أو آثار لحيوانات ونباتات وكائنات حية أخرى من الماضي. يمكن لنوع الحفريات الموجودة في الطبقة أن يخبرنا كثيرًا عن الحياة التي كانت موجودة عندما تشكلت تلك الطبقة. على سبيل المثال، العثور على أحفورة ديناصور يشير إلى أن هذه الطبقة كانت موجودةمخلوق في زمن الديناصورات.
بالإضافة إلى ذلك، تُستخدم الطبقات الصخرية لتحديد الأعمار النسبية للأحداث في تاريخ الأرض، مما يسمح لنا بتحديد الأحداث التي وقعت قبل غيرها. على سبيل المثال، إذا لاحظنا طبقة بها حفريات ديناصورات أسفل طبقة بها حفريات ثدييات، فيمكننا أن نستنتج أن عصر الديناصورات جاء قبل عصر الثدييات.
من المهم ملاحظة أنه على الرغم من أن هذه الطريقة تساعد في تحديد تسلسل الأحداث، إلا أنها لا توفر تواريخ أو فترات زمنية محددة لهذه الأحداث. وبالتالي، فإنه يعطي جدولا زمنيا نسبيا وليس مطلقا. كما تقدم الطبقات المختلفة والحفريات التي تحتويها أيضًا دليلاً على أحداث مهمة في تاريخ الأرض، بدءًا من تكوين سلاسل الجبال وأحواض المحيطات إلى تطور أو انقراض أنواع معينة والانفجارات البركانية الكبيرة. ومن خلال وضع هذه الأحداث بدقة على المقياس الزمني الجيولوجي، سنتمكن من فهم ماضي الأرض وتاريخها التطوري بشكل أفضل.
عند مناقشة تاريخ الأرض، من الصعب أن نفهم كم يبلغ طول 4.6 مليار سنة. ولجعل هذا الجدول الزمني الهائل أكثر قابلية للإدارة، طور الجيولوجيون ما يعرف بالمقياس الزمني الجيولوجي. المقياس الزمني الجيولوجي هو تقويم لتاريخ الأرض يعتمد على السجل الصخري في القشرة الأرضية.
عندما يهدف الجيولوجيون أو علماء الأرض إلى تجميع تاريخ الأرض، فإنهم غالبًا ما يقومون بفحص طبقات الصخور المعروفة باسم الطبقات. مع مرور الوقت، تتراكم الصخور والرواسب، حيث تكون الطبقات الأقدم في الأسفل والطبقات الأحدث في الأعلى. يمكن للعلماء جمع أدلة مهمة حول ماضي الأرض من خلال دراسة هذه الطبقات.
داخل هذه الطبقات الصخرية، يكتشف العلماء في كثير من الأحيان الحفريات، وهي بقايا محفوظة أو آثار لحيوانات ونباتات وكائنات حية أخرى من الماضي. يمكن لنوع الحفريات الموجودة في الطبقة أن يخبرنا كثيرًا عن الحياة التي كانت موجودة عندما تشكلت تلك الطبقة. على سبيل المثال، العثور على أحفورة ديناصور يشير إلى أن هذه الطبقة كانت موجودةمخلوق في زمن الديناصورات.
بالإضافة إلى ذلك، تُستخدم الطبقات الصخرية لتحديد الأعمار النسبية للأحداث في تاريخ الأرض، مما يسمح لنا بتحديد الأحداث التي وقعت قبل غيرها. على سبيل المثال، إذا لاحظنا طبقة بها حفريات ديناصورات أسفل طبقة بها حفريات ثدييات، فيمكننا أن نستنتج أن عصر الديناصورات جاء قبل عصر الثدييات.
من المهم ملاحظة أنه على الرغم من أن هذه الطريقة تساعد في تحديد تسلسل الأحداث، إلا أنها لا توفر تواريخ أو فترات زمنية محددة لهذه الأحداث. وبالتالي، فإنه يعطي جدولا زمنيا نسبيا وليس مطلقا. كما تقدم الطبقات المختلفة والحفريات التي تحتويها أيضًا دليلاً على أحداث مهمة في تاريخ الأرض، بدءًا من تكوين سلاسل الجبال وأحواض المحيطات إلى تطور أو انقراض أنواع معينة والانفجارات البركانية الكبيرة. ومن خلال وضع هذه الأحداث بدقة على المقياس الزمني الجيولوجي، سنتمكن من فهم ماضي الأرض وتاريخها التطوري بشكل أفضل.
7 ماه پیش
در تاریخ 1402/09/19 منتشر شده
است.
400
بـار بازدید شده