الخيميائي... الرواية... باولو كويلو

- من أين أنت؟
- من أماكن كثيرة.
- لا يمكن.
الخيميائي:  حكاية في مديح حظ المبتدئين. في مديح المؤاتاة.
- لماذا يبتسم الحظ مرة واحدة للمبتدئين؟ - لكي يعشو أسطورتهم الذاتية. يقارن بين حظ المبتدئ وكيف يصير وحظ المقتحم 151
100 مليون نسخة
راعي فخور برحلته. عبر المضيق لكي يصل إلى الكنز.
- سأشتري جملين. غدا نصل الأهرامات.
سرقت نقود سانتياغو في طنجة ص52
سانتياغو في أسوء العوالم كلها. كل ميناء مقر للصوص. ويتساءل: هل ينظر لنفسه كضحية لص أم كمغامر يبحث عن كنز؟ مغامر. فات وقت تغيير الاتجاه.
ازدهرت سبتة أكثر من طنجة
محلات بائسة... هنا صار سانتياغو يبيع كؤوس البلار. اغنية كاس البلار
كاس البلار
إلى غاب كاس البلار
يبقى قلبي محتار
خايف عليه
يدور من دار لدار
من يد ليد نهار
نستنى فيه
لكي تكون الرواية أكثر التصاقا بالحياة طالب فورد مادوكس فورد ألا تكون تلفيقا بل سجلا للانطباعات اللحظوية في سرد يقتفي المسارات المتعرجة والكثيرة الالتفاف للذاكرة والرغبة 88-89. ماتز جيسي  تطور الرواية الحديثة
الواحة أرض محايدة
بع جملك واشتر فرسا يتعب بالتدريج لتعرف حاله.
كان سانتياغو يقود قطيع غنم في حقول الأندلس... يقود أغنامه التي لا تعرف أنها كل يوم تمر بحقول ودروب جديدة... يعرف الراعي والدروب فلا يكرر المرور منها... يتكيف الرحالة مع الأمكنة التي يمر بها، كان راعيا في حقول الأندلس وصار تاجر كريسطال في طنجة وصار رحالة في الصحراء ووقع في حب شابة في الواحة... يعيد عيش كليشيهات المكان.
دير قبطي 172   يخصص سطرا في كل صفحة للزمن والمكان، لموقع الشمس والنجوم وللكثبان والنخيل. يرى افريقيا... حملت ريح الشركي النساء المحجبات وعرق الرجال من أفريقيا إلى اسبانيا... من هناك حمل ريح الشركي المغاربة لغزو أسبانيا. كره سانتياغو المغاربة لأنهم أدخلوا الغجر إلى إسبانيا.