تعقيب مهم على الاستاذ احمد دعدوش في حلقته #الحلولية و وحدة الوجود
1.2 هزار بار بازدید -
2 هفته پیش
-
هذه الحلقة او المقطع تعقيب
هذه الحلقة او المقطع تعقيب على حلقته الكارثية #الحلولية و #الوجودية والتي ظاهرها مختلف عن حقيقة باطنها وهي تلطيف التصوف وأعلامه حتى من مارس السحر وفي نفس الوقت نقد لاذع للسلفية وتسفيه لأمة كاملة تحمل تلك العقيدة وتسفيه للجامعات السعودية وأقسام العقيدة الإسلامية
وفي الختام يخبر أن سبب اختلاف وتناحر الأمة هم السلفيون الذي يصفهم بطريفة مبطنة بالأغبياء !! وتناسى كل الأحداث التأريخية ومن أهمها الحكم العالمي على أهل الحديث او المتمسكون بالسنة في مؤتمر الشيشان المدعوم ويصفوهم أنهم مبتدعون وضالون !!وعلماءهم تكفريون!
وحتى تعلم أننا لم نتجنى على الدعدوش بعد حلقته انظر الى التعليقات تجد غالبها يعقب على علاقة وفهم السلفية والصوفية وليس النقاش على الحلولية في الباطنية
وهذا ديدن الأستاذ احمد دعدوش خلط الحقائق واستخدام العاطفة و رفع راية التحدث عن أوجاع الأمة ! ولذا حاز على متابعة المسلمين وثقتهم خاصة أهل الحديث والدعاة و هو بارع وبليغ في ايصال فكرته لذا يصعب على المستمع المتابع التعرف بوضوح على أهدافه أو فهم غايته الخبيئة
وملاحظة :
لا أحد ينكر أن هناك صراع فكري بين المذاهب والأديان وهذه سنة الحياة والله تعالى يقول ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة ولكن يضل من يشاء ويهدي من يشاء ولتسألن عما كنتم تعملون
فالإختلاف لن يزول لأنها سنة الله في الكون ولكن ما سنحاسب عليه هو موقفنا في اختيار الحق و في العدل والإنصاف للآخرين قال تعالى ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا
وسنحاسب على إثارة الفتن وصنع والتباغض بين المسلمين
وللأسف الشديد يعمد الأستاذ أحمد دعدوش على التحقير والتقليل من السلفية و يحصرهم إما في قلة المعرفة أو في التكفير وسفك الدماء
وحلقاته عن تأريخ نجد مليئة بالأخطاء التأريخية والتدليس وإيغار القلوب على السعوديةوعلماءها
وفي الختام يخبر أن سبب اختلاف وتناحر الأمة هم السلفيون الذي يصفهم بطريفة مبطنة بالأغبياء !! وتناسى كل الأحداث التأريخية ومن أهمها الحكم العالمي على أهل الحديث او المتمسكون بالسنة في مؤتمر الشيشان المدعوم ويصفوهم أنهم مبتدعون وضالون !!وعلماءهم تكفريون!
وحتى تعلم أننا لم نتجنى على الدعدوش بعد حلقته انظر الى التعليقات تجد غالبها يعقب على علاقة وفهم السلفية والصوفية وليس النقاش على الحلولية في الباطنية
وهذا ديدن الأستاذ احمد دعدوش خلط الحقائق واستخدام العاطفة و رفع راية التحدث عن أوجاع الأمة ! ولذا حاز على متابعة المسلمين وثقتهم خاصة أهل الحديث والدعاة و هو بارع وبليغ في ايصال فكرته لذا يصعب على المستمع المتابع التعرف بوضوح على أهدافه أو فهم غايته الخبيئة
وملاحظة :
لا أحد ينكر أن هناك صراع فكري بين المذاهب والأديان وهذه سنة الحياة والله تعالى يقول ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة ولكن يضل من يشاء ويهدي من يشاء ولتسألن عما كنتم تعملون
فالإختلاف لن يزول لأنها سنة الله في الكون ولكن ما سنحاسب عليه هو موقفنا في اختيار الحق و في العدل والإنصاف للآخرين قال تعالى ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا
وسنحاسب على إثارة الفتن وصنع والتباغض بين المسلمين
وللأسف الشديد يعمد الأستاذ أحمد دعدوش على التحقير والتقليل من السلفية و يحصرهم إما في قلة المعرفة أو في التكفير وسفك الدماء
وحلقاته عن تأريخ نجد مليئة بالأخطاء التأريخية والتدليس وإيغار القلوب على السعوديةوعلماءها
2 هفته پیش
در تاریخ 1403/04/09 منتشر شده
است.
1,262
بـار بازدید شده