الغسلان يروي قصة عمران البجيدي ودخيله الذي قتل ابنه
441.2 هزار بار بازدید -
15 سال پیش
-
عمران البجيدي من البجايده من
عمران البجيدي من البجايده من عنزه
هو يقال له عمران العدواني
من البجايده من عنزه
له عملة بعد من الطيب
حنا نحاول اننا نجمع النوادر نوادر التراث اللي يعني نوادر القصص اللي صارت على عهد الاباء والاجداد ونحاول ان نجيب الافضل بالافضل
عمران سالفته ماهي بعيدة عن سالفة صنيتان
له ولد يقال له "ساير"
وكان ساير شباب ماهو بـ كبير ولامنه طلع الحلال (طلعت البعارين ) يطلع معهن ساير
جنب يعني زي الحارس هاللون يحماهن اليا ما عاد انهن يتوهل حلال القبيله كلها
وهو معهن جاء واحد حايف حنشول يبي غدي يتهياله قطعة منهن وهوتصدى له ساير يوم تصدى له ساير وهو يصير به رمي
انت يالحايف اطلق له طلقة على ساير بس يبي يخوفه ياعلها ضربته وذبحته
يا مار يوم انه بلش هو بديرة عنزه ولا له مهج الا هذيك البيوت يالله يشوفها على مبت الشوف
وهو يزبنه يبي يدخل دخيل على احد يفكه بس
يوم اقبل على البيوت وعادة اللي مثل حاله هذا لامنه بغى يدخل مايدور له بيت صغير لانه عادة البيت الصغير يصير لرجالٍ ضعيف يعني امره سهل
لا هو شاف اكبر بيت وزبنه يدري ان اللي بيته كبير اكيد اما انه شيخ او انه رجال صاحب جاه ورجال له كلمه
وهو يزبن هاك البيت آثاري البيت بيت عمران أبو الذبيح أبو اللي هو قتل !
وهو يجدع روحه جدع الناس وراه طلبه يوم انه توهل البيوت ويجدع روحه بيت عمران
قال : دخيل يارجل
قال: دخل
يوم انهم جاؤا طلبته اللي يطاردونه
قالوا :ياعمران هذا ذبح "ساير"
اليا مار انه صارت فجأة
الرجال اول شي ولده مذبوح ثاني شي اللي ذبحه صار دخيلٍ عنده
وهو يدنق انت ياعمران وهو ينكس يجمع قواه
هاك الوقت الرجال كانوا هم رجال ولكن فعلوا افعال مايتحملها الجبال
وهو يرفع راسه ، قال الرجال : دخل
واللي ذبح ساير مثل ذبحته لواحد من ساير الناس يعني غيره، ساير مثل غيره من الناس توكلوا على الله
وهو يخليه عنده يوم ان هذي اقبلت مرة عمران اللي هم أم اللي مقتول
اقبلت داهلة والمرأة معروف انه اعصابها ضعيفة ماهي مثل الرجل
يوم قعد يراعيلها انت ياعمران خاف انها مغيبة لها خنجر قال هذي داهلة روحها اخاف انها تغافلن ثم تطعن الرجال بله خنجر
مثل تذبحه ثم تصير سواد عن القبايل يحكون بها يقولون عمران البجيدي ذبح دخيله
وهو يوقف انت ياعمران بين المرأه وبين الدخيل
قال: وش عندك يامره
يقول هي ذاهلةٍ ماحكت مدنقة
وش عندك يامره
يقول يوم انه كررها ثلاث مرات يامار انها جات العجيبه
العجيبه ان مرته صارت اقوى منه اعصاب
قالت:
الحمد للباري صدوق المخايل
اللي بلانا بالليالي بلى ايوب
ما يستوي لك يا رفيع الحمايل
ذبحت دخيل البيت عيب وعذروب
ادخل دخيل البيت لو كان عايل
عفو عن المحروج حق وما جوب
تكسب بها ناموس بين القبايل
وماراح يخلف واللي الذي صار مكتوب
والطيب حبله بين الاجواد طايل
ولايستوي طيب من الصبر مسلوب
مار خله دخيلٍ ياذعار السلايل
لو كان لابني مهجة القلب مطلوب
يعني تخيلوا يعني حنا الحين حطينا مثلا القصة لـ عمران لكن لامننا انصفنا نشوف ان زوجته (المرة) صارت اقوى منه اعصاب
ويمكن تقول الرجل فعل هالفعل ماهو غريب من الرجال
لكن تغاربه من الحريم يعني الحريم عادة يعني ضعيفات ودائما يعني يحكمن الامور بعاطفتهن ماهو بعقولهن هذي لا حكمت العقل قبل العاطفة
وجابت هالابيات هاللي خمس ابيات او ست ابيات ولكنهن يكتبن بأبيات الذهب
هو يقال له عمران العدواني
من البجايده من عنزه
له عملة بعد من الطيب
حنا نحاول اننا نجمع النوادر نوادر التراث اللي يعني نوادر القصص اللي صارت على عهد الاباء والاجداد ونحاول ان نجيب الافضل بالافضل
عمران سالفته ماهي بعيدة عن سالفة صنيتان
له ولد يقال له "ساير"
وكان ساير شباب ماهو بـ كبير ولامنه طلع الحلال (طلعت البعارين ) يطلع معهن ساير
جنب يعني زي الحارس هاللون يحماهن اليا ما عاد انهن يتوهل حلال القبيله كلها
وهو معهن جاء واحد حايف حنشول يبي غدي يتهياله قطعة منهن وهوتصدى له ساير يوم تصدى له ساير وهو يصير به رمي
انت يالحايف اطلق له طلقة على ساير بس يبي يخوفه ياعلها ضربته وذبحته
يا مار يوم انه بلش هو بديرة عنزه ولا له مهج الا هذيك البيوت يالله يشوفها على مبت الشوف
وهو يزبنه يبي يدخل دخيل على احد يفكه بس
يوم اقبل على البيوت وعادة اللي مثل حاله هذا لامنه بغى يدخل مايدور له بيت صغير لانه عادة البيت الصغير يصير لرجالٍ ضعيف يعني امره سهل
لا هو شاف اكبر بيت وزبنه يدري ان اللي بيته كبير اكيد اما انه شيخ او انه رجال صاحب جاه ورجال له كلمه
وهو يزبن هاك البيت آثاري البيت بيت عمران أبو الذبيح أبو اللي هو قتل !
وهو يجدع روحه جدع الناس وراه طلبه يوم انه توهل البيوت ويجدع روحه بيت عمران
قال : دخيل يارجل
قال: دخل
يوم انهم جاؤا طلبته اللي يطاردونه
قالوا :ياعمران هذا ذبح "ساير"
اليا مار انه صارت فجأة
الرجال اول شي ولده مذبوح ثاني شي اللي ذبحه صار دخيلٍ عنده
وهو يدنق انت ياعمران وهو ينكس يجمع قواه
هاك الوقت الرجال كانوا هم رجال ولكن فعلوا افعال مايتحملها الجبال
وهو يرفع راسه ، قال الرجال : دخل
واللي ذبح ساير مثل ذبحته لواحد من ساير الناس يعني غيره، ساير مثل غيره من الناس توكلوا على الله
وهو يخليه عنده يوم ان هذي اقبلت مرة عمران اللي هم أم اللي مقتول
اقبلت داهلة والمرأة معروف انه اعصابها ضعيفة ماهي مثل الرجل
يوم قعد يراعيلها انت ياعمران خاف انها مغيبة لها خنجر قال هذي داهلة روحها اخاف انها تغافلن ثم تطعن الرجال بله خنجر
مثل تذبحه ثم تصير سواد عن القبايل يحكون بها يقولون عمران البجيدي ذبح دخيله
وهو يوقف انت ياعمران بين المرأه وبين الدخيل
قال: وش عندك يامره
يقول هي ذاهلةٍ ماحكت مدنقة
وش عندك يامره
يقول يوم انه كررها ثلاث مرات يامار انها جات العجيبه
العجيبه ان مرته صارت اقوى منه اعصاب
قالت:
الحمد للباري صدوق المخايل
اللي بلانا بالليالي بلى ايوب
ما يستوي لك يا رفيع الحمايل
ذبحت دخيل البيت عيب وعذروب
ادخل دخيل البيت لو كان عايل
عفو عن المحروج حق وما جوب
تكسب بها ناموس بين القبايل
وماراح يخلف واللي الذي صار مكتوب
والطيب حبله بين الاجواد طايل
ولايستوي طيب من الصبر مسلوب
مار خله دخيلٍ ياذعار السلايل
لو كان لابني مهجة القلب مطلوب
يعني تخيلوا يعني حنا الحين حطينا مثلا القصة لـ عمران لكن لامننا انصفنا نشوف ان زوجته (المرة) صارت اقوى منه اعصاب
ويمكن تقول الرجل فعل هالفعل ماهو غريب من الرجال
لكن تغاربه من الحريم يعني الحريم عادة يعني ضعيفات ودائما يعني يحكمن الامور بعاطفتهن ماهو بعقولهن هذي لا حكمت العقل قبل العاطفة
وجابت هالابيات هاللي خمس ابيات او ست ابيات ولكنهن يكتبن بأبيات الذهب
15 سال پیش
در تاریخ 1388/02/18 منتشر شده
است.
441,209
بـار بازدید شده