مزارعون مصريون يواجهون صعوبات أثناء موسم حصاد القمح
86.5 هزار بار بازدید -
9 سال پیش
-
فيديو رويترز مع بدء موسم
فيديو رويترز
مع بدء موسم حصاد القمح في مصر شرع المزارعون في محافظة الشرقية في حصد المحصول الأساسي الذي لا تزال زراعته تمثل إشكالية.
ويعتبر القمح غذاء رئيسيا لسكان مصر الذين يعتبر الخبز (الذي يصنع من القمح) جزءا أساسيا في طعامهم اليومي. وبناء عليه فان خفض الحكومة المصرية لدعم الطاقة في عام 2014 لم يؤثر على دعم الخبز الذي يعد قضية ذات حساسية سياسية.
وعملية حصاد القمح قضية حساسة يتم خلالها قياس مستويات الرطوبة واستخدام آلات الحصاد ثم جمعه وفصل الحبوب عن القش. وتستمر العملية ما بين خمسة وسبعة أسابيع. ويبدأ الحصاد عندما تنضج الحبوب.
وقال مزارع يحصد قمحه ويُدعى قاسم حسن "دلوقتي (الآن) واحنا جايبين الكومباوند (آلة الحصاد) وبنحصد ويومين ثلاثة كدة حنسيبها ونعقدها ونجيب البابور (الجرار الزراعي) وندرس. وبعد كده نشيل التبن ونجيب البابور ثاني ونحرت (نحرث) وبالقصابية (مُدة لتوسية الأرض) ونضربها وبعد كده نملاها مياه ونخمر تقاوي الرز (الأرز) ونيجي نلقطها."
وتفقد مصروهي أكبر مستورد للقمح في العالم ما يقدر بنحو 1.6 مليون طن من القمح سنويا بقيمة نحو 500 مليون دولار بسبب سوء التخزين.
وقالت الحكومة إنها ستشتري 3.7 مليون طن من القمح من مزارعين محليين في الموسم المقبل. وهو ذات المعدل الذي اشترته الموسم الماضي. وأعلنت في ذات الوقت بناء صوامع غلال جديدة للتأكد من كفاءة القدرات التخزينية.
وعلى الرغم من ذلك يشكو كثير من المزارعين من ضعف الخدمات التي توفرها لهم الحكومة لمساعدتهم في زيادة انتاج محاصيلهم.
مع بدء موسم حصاد القمح في مصر شرع المزارعون في محافظة الشرقية في حصد المحصول الأساسي الذي لا تزال زراعته تمثل إشكالية.
ويعتبر القمح غذاء رئيسيا لسكان مصر الذين يعتبر الخبز (الذي يصنع من القمح) جزءا أساسيا في طعامهم اليومي. وبناء عليه فان خفض الحكومة المصرية لدعم الطاقة في عام 2014 لم يؤثر على دعم الخبز الذي يعد قضية ذات حساسية سياسية.
وعملية حصاد القمح قضية حساسة يتم خلالها قياس مستويات الرطوبة واستخدام آلات الحصاد ثم جمعه وفصل الحبوب عن القش. وتستمر العملية ما بين خمسة وسبعة أسابيع. ويبدأ الحصاد عندما تنضج الحبوب.
وقال مزارع يحصد قمحه ويُدعى قاسم حسن "دلوقتي (الآن) واحنا جايبين الكومباوند (آلة الحصاد) وبنحصد ويومين ثلاثة كدة حنسيبها ونعقدها ونجيب البابور (الجرار الزراعي) وندرس. وبعد كده نشيل التبن ونجيب البابور ثاني ونحرت (نحرث) وبالقصابية (مُدة لتوسية الأرض) ونضربها وبعد كده نملاها مياه ونخمر تقاوي الرز (الأرز) ونيجي نلقطها."
وتفقد مصر
وقالت الحكومة إنها ستشتري 3.7 مليون طن من القمح من مزارعين محليين في الموسم المقبل. وهو ذات المعدل الذي اشترته الموسم الماضي. وأعلنت في ذات الوقت بناء صوامع غلال جديدة للتأكد من كفاءة القدرات التخزينية.
وعلى الرغم من ذلك يشكو كثير من المزارعين من ضعف الخدمات التي توفرها لهم الحكومة لمساعدتهم في زيادة انتاج محاصيلهم.
9 سال پیش
در تاریخ 1394/02/24 منتشر شده
است.
86,531
بـار بازدید شده