عِـنْـدِي لَأَجْــلِ فـِرَاقِـــــكُـمْ آلَامُ I شعر شمس الدين الكوفي I بصوت خالد دلبح

خالد دلبح
خالد دلبح
19.2 هزار بار بازدید - 4 سال پیش - قناة خالد دلبح لجواهر الأدب
قناة خالد دلبح لجواهر الأدب ترحب بكم فضلاً وليس أمراً اشترك بالقناة وفعّل خاصية الجرس ليصلك كل جديد وإن أعجبك الفيديو اضغط إعجاب وشاركنا رأيك بتعليق وشكراً. يمكن مراسلتنا على الايميل : [email protected] وزيارة صفحتي على الفيسبوك : https://www.facebook.com/khaled.dalbah عِـنْـدِي لَأَجْــلِ فـِرَاقِـــــكُـمْ آلَامُ ** فَإِلَامَ أُعْـــذَلُ فِيْـــكُـمُ وَأُلَامُ مـَنْ كَانَ مِثْلِي لِلْحَبِيـبِ مُفَــارِقاً ** لَا تَـعْـذِلُـــوهُ فَاْلكَلَامُ كِــلَامُ وَيُذِيْبُ رُوْحِي نَوْحُ كُلِّ حَمَـامَةٍ ** فَكَأَنَّمَــا نَوْحُ الحَمَــامِ حِمَامُ إِنْ كُنْتَ مِثْلِـي لِلْأَحِبَّـةِ فَـــاقِــداً ** أَوْفِـي فُـؤَادِكَ لَوْعَةٌ وَغَرَامُ قِفْ فِي دِيَارِ الظَّاعِنِيْنَ وَنَـادِهَـا ** يَـا دَارُ مَـا صَنَعَتْ بِكِ الْأَيَّـامُ يَا دَارُ أَيْــنَ السَّاكِنُوْنَ وَأَيْــنَ ذَا ** كَ الْبَهَـاءُ وَذَلِـكَ الإِعْظَـــامُ يَا دَارُ أَيْنَ زَمَـانُ رَبْعِـكِ مُوِنِقـاً ** وَشِعَارُكِ الْإِجْلَالُ والْإِكْرَامُ يَا دَارُمُذْ أَفَلَتْ نُجُـوْمُـكِ عَـمَّـنَــا ** واللهِ مِنْ بَعْدِ الضِّيَاءِ ظَلَامُ يَا غَائِبِيْــنَ وَفِي الْفُؤَادِ لِبُعْدِكُــمْ ** نَـارٌ لَهَا بَيْنَ الضُّلُوْعِ ضِرَامُ لَا كُـتْبُــكُمْ تَأْتِـي وَلَا أَخْبَـارُكُـمْ ** تُـرْوَى وَلَا تُدْنِيْـكُمُ الْأَحْـلَامُ يَا لَيْتَ شِعْرِي كَيْفَ حَالُ أَحِبَّتِي ** وَبِأَيِّ أَرْضٍ خَيَّمُوا وَأَقَامُوا مَا لِي أَنْيْسٌ غَيــْرَ بَيْـتٍ قَــالَـهُ ** صَبٌّ رَمَـتْهُ مِنَ الْفِرَاقِ سِهَامُ وَاللهِ مـَا اخْتَرْتُ الْفِــرَاقَ وَإِنَّمَا ** حَـكَمَـتْ عَلَيَّ بِذَلـِكَ الْأَيَّـــامُ شمس الدين الكوفي
4 سال پیش در تاریخ 1399/02/20 منتشر شده است.
19,284 بـار بازدید شده
... بیشتر