قصة الرجل الذي لمع بريق حظه،حكاية مسموعة حصرية رائعة،أريحوا أعينكم و أنصتوا بقلوبكم،صوت الحكايات،قصص
10.9 هزار بار بازدید -
2 ماه پیش
-
قصة الرجل الذي لمع بريق
قصة الرجل الذي لمع بريق حظه،حكاية مسموعة حصرية رائعة،أريحوا أعينكم و أنصتوا بقلوبكم،صوت الحكايات،قصص مسموعة.كان بطل قصتنا قاسم يعيش برفقة أمه المتقدمة في العمر و التي كانت تشتغل في الحقول أجيرة لدى سكان البلدة،و لكن قاسم كان لا يعينها على كسب العيش،فقد كان كسولا يغشاه الخمول لا يعمل و لا يبحث عن رزقه،و لطالما حاولت معه أمه لكي يغير حاله و يسعى في طلب رزقه، و لكنه كان يقول دائما،لغد خفت بريق حظي و لن أتحرك حتى يلمع من جديد،كان هذا هو جوابه على كل من نصحه بالتحرك،فلجأت أمه إلى شيخ المدينة الذي جاء بدوره يحثه على العمل و لكنه تلقى نفس الجواب، فارتأت أمه أن تقصد امراة عجوزا تعمل في النسيج ببيتها،و كانت هذه الأخيرة تشتهر بالحكمة،فعرضت عليها حال ابنها،فلما قابلته العجوز و بكلمات قليلة بسيطة تملؤها الحكمة و التحفيز،نهض قاسم و ابتسم و قرر الخروج في صباح اليوم التالي ليبحث عن حظه.قصة مسموعة جميلة جدا مليئة بالعبر و الدروس في قالب مشوق من الأحداث الجميلة و الحوارات المفيدة و الغنية لغويا،مع نهاية منطفية جميلة تلخص لنا الدروس الإجمالية من القصة. قصه مشوقة ضمن قصص و حكايات و قصص مسموعة قبل النوم و حكايات شعبية و قصص طويلة و قصص عربية و حكايات عربية و قصص مسموعة و كتب مسموعة و كتب إلكترونية و قصص شعبية و قصص قبل النوم و روايات مسموعة و قصص للمكفوفين. صوت الحكايات،صوت عذب.
2 ماه پیش
در تاریخ 1403/04/02 منتشر شده
است.
10,919
بـار بازدید شده