ما يكون هذا الأمر حتى لا يبقى صنف من الناس إلا و قد ولّوا ...

11 بار بازدید - 7 ماه پیش - الغيبة للنعماني، النص، ص: 274
الغيبة للنعماني، النص، ص: 274 حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع أَنَّهُ قَالَ: مَا يَكُونُ هَذَا الْأَمْرُ حَتَّى لَا يَبْقَى صِنْفٌ مِنَ النَّاسِ إِلَّا وَ قَدْ وُلُّوا عَلَى النَّاسِ حَتَّى لَا يَقُولَ قَائِلٌ إِنَّا لَوْ وُلِّينَا لَعَدَلْنَا ثُمَّ يَقُومُ الْقَائِمُ بِالْحَقِّ وَ الْعَدْل أي لا يبقى نوع من أنواع الحكومة الا و قد عمل به في البسيطة غير الحكومة الحقة الإلهيّة التي يقول بها الشيعة الإماميّة الاثنا عشرية. قوله «بالحق و العدل» يعطينا خبرا بأن الحكومات المعمولة السابقة لها كلها باطلة ظالمة، غير عادلة.
7 ماه پیش در تاریخ 1402/10/26 منتشر شده است.
11 بـار بازدید شده
... بیشتر