الرسول الأعظم | فرقة الإبداع الإنشادية | المولد النبوي الشريف 1446هـ

نشيد | الرسول الأعظم أداء | فرقة الإبداع الإنشادية كلمات | سجاد الوشلي المولد النبوي الشريف 1446هـ قَدْ هَامَ شِعْرِي يَعْزِفُ الأَلحَانَا فِيْ حُبِّ مَنْ قَدْ نَوَّرَ الأَكْوَانَا مَنْ زَادَهُ رَبُّ الخَلائِقِ حِكْمَةً يَهدِي بِها ويُكرِّمُ الإِنسَانَا كم أَرهَصَتْ لِقُدُومِهِ أخبَارُهُمْ ومَوَاطِنٌ تَتَجْرعُ الحِرمَانا مِنْ كَعبةِ اللهِ المُهِيمِنِ قَد أتى مِن صَفوَةٍ تَتَوارَثُ الإِيمَانَا فَهُوَ الخِيارُ مِنَ الخِيارِ شَهَادَةً يَعْلُوا بِها دُونَ الوجُودِ مكانَا وهُوَ المُظَلَّلُ بِالغَمَامَةِ رِفْعَةً وَهُوَ المُآتَى حِكمَةً وبَيَانَا وَهُوَ الذي عَبَدَ الإِلَهَ وقَومُهُ يومَاً هُنَالِكَ تَعْبُدُ الأَوثَانَا قَد جَاءَ تَزْكِيَةً لِكُلِّ ضَمَائِرٍ تَأبَى الضَّلالَ وتَرْفُضُ الإِذعَانَا وَهُوَ العَزِيزُ هُوَ الحَرِيصُ بِأُمَّةٍ هُوَ مَنْ يُؤَسِسُ عِزَّنَا وإِبانَا كَانَ امتِدَادَاً لِلْخَلِيلِ لِأَنَّهُ قَهَرَ الطُغَاةَ وزَلْزَلَ الطُغْيَانَا كَانَ المُعَظَّمَ فِيْ مَكَارِمِ خُلْقِهِ وَهُوَ المرسَّلُ رَحْمَةً وحنَانَا في قَومِهِ عَانَى الجَفَاءَ لِفَتَرَةٍ فِيهَا يزِيْدُ فُؤَادُهُ إِيمَانَا كانَ الوصِيُّ بِكُلِ يَومٍ شاهِدَاً مُتَتَلْمِذَاً أضْحَى لَهُ صِنْوَانَا كانَ اليَمَانيّونَ أولَ أُسْرَةٍ كانُوا لَهُ عِندَ الخُطُوبِ أمَانَا وَلآلِ ياسِرَ مِيْزَةٌ قَدْ خَطّهَا لَهُمُ  الرَسُولُ تُعَانِقُ الوِجْدَانَا ومَعَ المَدِينَةِ عِنْدَ خَيْرِ مُهَاجَرٍ كَانَ التَآخِي يَمْلَأُ الأشْجَانَا أَوسٌ هَنَالِكَ خَزْرَجٌ قَدْ ءَامَنُوا كدِيَارِهِم يستَوطِنُوا الإِيمَانَا وتَعَاقَبَتْ مِنْ نسْلِهِمْ أقْوامُنَا وغَدَوا بِرَكْبِ مُحَمَّدٍ فُرْسَانَا وبِشَعْبِنَا لازَالَ ذِكْرُ مُحَمَّدٍ فَرَحَاً وذِكْرَى تُذْهِبُ الأَحْزَانَا جَبَهَاتُنَا صَمَدَتْ بِآلِ مُحَمَّدٍ وتَهَاوتِ الأَخطَارُ تَحْتَ خُطَانَا فحَفِيدُهُ جَلَبَ الحَيَاةَ لِشَعْبِنَا وَسَقَى العِدا مِنْ بَأسِهِ ألوانَا هذا الذي فِي القُدسِ يرمِي طرْفَهُ وتَفَاءَلَتْ مِن طَرْفِهِ أَقَصَانَا هَذَا هُوَ العَلَمُ المُجدِّدُ لِلْهُدَى هَذَا المُسمَّى أحمداً عَدْنَانَا يا سيّدي صلَّى عليكَ اللهٌ يَا خَيرَ الوجُودِ بَلَاغةً ولِسَانَا

• #فرهنگ_و_هنر
• #اليمن
• #فلسطين
• #المولد_ال