كيف تجعلون الظالمين، خلفاء رسول الله (ص) و قد نهى الله سبحانه عن الركون إليهم؟

14 بار بازدید - 7 ماه پیش - كيف تطيعون من لم يكن
كيف تطيعون من لم يكن معصوما، بل إرتكب أبشع الجرائم و أعظم المعاصي، ظلم محمد و آل محمد عليهم السلام حقهم؟ كيف تجعلون الظالمين، خلفاء رسول الله (ص) و قد نهى الله سبحانه عن الركون إليهم؟ كيف تجعلون المنافقين الجائرين، خلفاء الرسول الأعظم (ص) و هو الذي وصف في التنزيل بالآية : "ما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى"؟ و الآية "و إنك لعلى خلق عظيم"؟ هل الله سبحانه و تعالى شأنه أمركم بإطاعة هؤلاء الظلمة الخونة الفسقة الفجرة؟ هل الله سبحانه و تعالى شأنه أعطى الولاية المطلقة على جميع الخلق، إلي أبي بكر و عمر و عثمان و معاوية و غيرهم من الطغاة إلى يومنا هذا؟ قال الله الحكيم: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ ۖ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۚ ذَٰلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا و قال أيضا: وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ و قال أيضا تعريضا لأهل البدعة و الخلاف: يَٰٓأَهْلَ ٱلْكِتَٰبِ لِمَ تَلْبِسُونَ ٱلْحَقَّ بِٱلْبَٰطِلِ وَ تَكْتُمُونَ ٱلْحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ
7 ماه پیش در تاریخ 1402/11/10 منتشر شده است.
14 بـار بازدید شده
... بیشتر